أَبُو آرَامْ اَلْحَقِيقَةِ
المدونة تبرع فيسبوك

أَبُو آرَامْ اَلْحَقِيقَةِ

أَنَا أَكْتُبُ اَلْحَقِيقَةُ... أَنَا لَسْتُ مِنْ هَذَا اَلْعَالَمِ كَمَا اَلْجَمِيع... تَابِعٌ كِتَابَاتِ ( أَبُو آرَامْ - اَلْحَقِيقَةُ )

الكتابات الأخيرة:

الموت هو نهاية كل شيء... والعالم الخفي

2024-09-13T06:08:44.138-07:00

الموت هو نهاية كل شيء... وليس هناك حياة بعد الموت... أو وجود أرواح الموتى... وعبور إلى عالمنا... إن الموتى في حياتي كثيرون... وأنا، باعتباري متواصلاً روحياً، لدي العديد من الأصدقاء من العالم الخفي... لم أسمع أبداً شخصاً ميتاً يتحدث معي... فقط الأحياء يتحدثون معي... وسكان البعد الخفي.

سكان البعد الخفي لديهم أصوات تشبه أصوات البشر... لا أعلم هل هم شياطين أم جن أم ملائكة... أم كائنات فضائية... دخلوا عالمنا... بقدرات خفية... أم روبوتات سرية للبشر من خلال تقنيات متقدمة طورها البشر... ويحافظون عليها سرية... يقولون أننا الأمن والمخابرات أحياناً... لكن الحقيقة تبقى مجهولة بالنسبة لي.

هناك طائرات قليلة في السماء تحاكي الأصوات... وتتواصل مع عقلي، وتتبعني وتراقبني... وهي متصلة بهذه الكائنات في البعد الخفي... ولا أعلم إن كانت هذه الطائرات بشرية وتنتمي إلى القوات الجوية والدولة... أم أنها مركبات فضائية... تابعة لسكان البعد الخفي... ما أعلمه أنها متصلة بي وحدي في السماء... رغم أن الجميع يسمعها ويشعر بها... لكنها تتحرك حسب عقلي وحركتي العقلية... وهي متصلة بعقلي وتتواصل معي وتقرأ أفكاري... بل إنها تسمع محادثاتي وتراقب وتطلع على كل وسائل الاتصال المتاحة لي... حتى الوسائل المشفرة مثل واتساب وتليجرام تقرأ رسائلي هناك... وتتنصت على كل مكالماتي... وتتبعني في كل مكان.

إذا كانت هذه الطائرات تكنولوجيا بشرية... فمن غير المستبعد أن لا يكون هناك شياطين أو ملائكة أو جن... وأنهم مجرد روبوتات ذات تكنولوجيا سرية تتمتع بقدرات تشبه أساطير الملائكة والشياطين والأشباح... ومن الممكن أيضاً... أنهم ليسوا أكثر من تكنولوجيا بشرية... ومجرد روبوتات سرية.

شيء آخر هو إذا كانت هذه التكنولوجيا مملوكة لإسرائيل والولايات المتحدة والقوى العظمى التي تستطيع دخول المجال الجوي للبلاد... وإذا كان سكان البعد الخفي هم روبوتات بشرية... إذا أحداث العالم وتطوراته مسرحيات وأكاذيب وخداع... فإنهم بهذه التكنولوجيا يستطيعون تحقيق المعجزات... فلا يخفى عليهم شيء!

تظل هذه القضية مجهولة بالنسبة لي وغير محددة وغير واضحة... وأفترض مجرد أفتراض أنهم تقنية بشرية... ولا أعرف حقيقة كيانهم... ولكنني متصل بكيانهم... هل تعتقد أنهم تقنية بشرية؟!

في النهاية... لم أتواصل مع أي أرواح أموات قط... أي أنه لا يوجد أموات في عالم الأرواح يعبرون إلى عالمنا بعد الموت... أي أنه لا وجود لعودة الأموات في عالمنا هذا... الأموات تبخروا ولا يوجد بقاء للروح!... والسؤال هل هم كائنات أخرى كالشياطين والجن والملائكة... أم أنهم مجرد تقنيات بشرية... هذا الموضوع لا يزال مجهولا وغير محدد بالنسبة لي... وبحسب ظروف الواقع الظاهر للعالم الذي نحن فيه... يبقى من غير المحتمل أن يكونوا بشرا... لكن من الممكن أن يكونوا بشرا... من يدري... ربما هذا العالم خداع وكذب ومسرحيات... وهناك متحكمون مجهولون... يفرضون صورة هذا العالم.

هذا العالم كله... وكل ما هو أنا... ذلك العالم كان دائما أنا... وهذا العالم كان دائما أنا

2024-09-11T08:37:52.753-07:00

هذا العالم كله... وكل ما هو أنا... ذلك العالم كان دائما أنا... وهذا العالم كان دائما أنا... لا أعلم، أضحك وأستهزئ... كل شيء يسبب لي مشاعر من السخرية...في هذا العالم...رغم أنني أعرف الألم جيداً...مثل الكثير من الناس في هذا العالم...يعرفون بعضاً من هذا الألم...ولكن... في أي عالم أنا... وأي عالم أشاهد...أنا في عالم وعالم. ..والجميع ينكر معرفة عالمي... والعالم الذي أشاهده.. أنا منخرط فيه.. ولكن ليس بالطريقة التي أشاهد هذا العالم عليها... وأحيانا أريد أن أشاهد فقط... وأحياناً أشعر أني أريد مساعدة هذا العالم... من كل جانب... لكنني لا أستطيع.

هذا العالم في خسارة كبيرة وتعقيد... ويثير السخرية ... ويمكن أن أكون أنا في هذا العالم أكثر وأكثر سخافة... فأنا تائه في هذا العالم أيضا. في كثير من الأحيان... وكأن هناك من يحاول ويصر على أن يكون هذا العالم هكذا... الجميع وكل شخص في هذا العالم يتطلبون الوعي واليقظة والوعي... من أجل حقيقة عالمنا هذا. 

هناك الكثير من الأسرار والمجهول... وأشياء غير واضحة وغير مفهومة... لا يمكن معرفتها... في عالمنا هذا ... وأنا أختار القضايا خارج نطاق العالم على النحو المتعارف عليه... لدي الكثير من السمو على هذا العالم... الذي تفهمونه وترونه... حتى أعتقد أنني كذلك ليس من هذا العالم مثل أي شخص آخر... رغم أنني لا أعرف الكثير... وضمن تجارب هناك الكثير من المسائل لم أتمكن من إيجاد الحلول النهائية بعد لها... وهذا يعني بالطبع أنني لست الوحيد في هذا العالم الذي يسير على هذا الطريق... ولكنني لم أجد حتى الآن من يشاركني المعرفة ضمن خبرتي ورؤيتي لهذا العالم... فكل من يتفاعل مع العالم يسلك طريقًا مختلفًا في هذا العالم... بعيدًا تمامًا عن أسرار العالم ومجهوله وحقيقته.

لكن تذكر، أنا إنسان عادي جداً وضعيف جداً... ورغم ضعفي وهزيمتي وخسارتي... تذكر دائما أنه في كل جوانب حركتي العقلية في هذا العالم... ستكون هناك رسالة ذات معنى ورمزية عظيمة ومقدسة لهذا العالم... في النهاية أنا واثق أني سأكون بخير... لست أخاف الشر... كما أنني على ثقة بأنني وهذا العالم الذي بداخلي نمتلك المزيد والمزيد من الرؤى والحقائق لحقيقة العالم... رغم صعوبة كل هذا!.

بالفعل الأمر صعب للغاية!

حالة انفصام متطورة

2024-09-11T08:36:51.511-07:00

 في العامين الأخيرين بدأت أدخل في حالة انفصام متطورة.. لم تكن موجودة في السنوات السابقة.. كل شيء تغير في طبيعة الأصوات والرؤى وظواهر العقل الخارقة... و شبح جديد دخل حياتي.. يتحدث من شاشة التلفاز والكمبيوتر المحمول والهاتف والنوافذ... ومن السماء.. لم أعرفه في السنوات السابقة... يعرف نفسه بأنه ممثل الأمن أو المخابرات... وهو يدعي أنه على صلة بكل ما يتعلق بأمن الدولة، بما في ذلك الشرطة والجيش... إلخ.... مرت سنتان ونحن نتحدث بشكل يومي. في قضايا وأحداث كثيرة... هذا الشبح يختلف عن غيره من الأشباح التي تعرفت عليها طوال حياتي... لا يتحدث إلا من خلال منافذ صوتية مختلفة... لا يقترب مني أو يهمس... يتحدث من خلال بعض الأنواع للموسيقى... ويتحدث من خلال الأفلام... ويتكلم عبر بعض أنواع الطيور وعبر الكلاب... ويبدو أنه يحتاج إلى مؤثرات صوتية ... ليتمكن من إرسال رسائله ... وهذا الكائن ليس يهوديا ولا أجنبيا ... بل هو كائن عربي فلسطيني... له اللهجة العربية الفلسطينية... أي أن صوته مثل أي شخص عربي فلسطيني من هذا البلد... لكنني لم ألتق قط... بشخص في الواقع... يشبه صوته.

ما يقلقني في كل هذا... هو أنني في السنتين الأخيرتين... بدأت أتجه نحو الفصام غير الآمن... ينتابني القلق... من احتمال أن أتعرض لحادث.. وأفقد حياتي... أو أتعرض لإصابات خطيرة... أحيانًا... على فترات متقطعة... أصبح منغمسًا تمامًا في حضور الظواهر الخارقة والوجود الشبحي... وأطلق العنان لذهني بشكل غير آمن مع هذا العالم... أعتقد أنني يجب أن أكون حذرًا وحذرًا... أعتقد أن شخصًا آخر في هذه الحالة... قد يحتاج إلى رعاية طبية طارئة. ... وإلا سيدمر نفسه ويخسر حياته... على أية حال يقال أن عمري طويل... لكن في النهاية سنموت جميعا... ويجب أن أموت يوما ما.. هذا هو القدر... وأؤمن أنني بعد العبور من خلال ما تخبرني به الأشباح والنجوم... أنني سأنضم إلى مجمع الأرواح المتألمة... سأواصل الطوفان في العالم... وسيكون لدي العديد من المهام في عالم الروح.

من هذا الكائن... ومن هذه الكائنات... وهل هم فعلا... على علاقة بالإنسان والأمن والدولة؟!.... أم أنهم يكذبون... لا... أعتقد إنهم صادقون... وليسوا كاذبين... إنهم على علاقة مع روبوت الذكاء الاصطناعي بقدرات الطائرة بدون طيار... ولعل هذا يعتبر من أسرار بعض الحكومات والدول... التي يخفونها عن الجميع... ويعملون بها سرا... أم من الممكن أن يكون هذا الروبوت كائنا فضائيا؟!.. وعلى كل حال تبقى هذه المسائل مجهولة... وغير معروفة وواضحة بالنسبة لي.. هناك العديد من التفسيرات والتكهنات.

افكارك فقط لي... انتِ تحررين روحي... أنا سعيد جدا أنكِ تفعلين

2024-09-11T08:35:34.603-07:00

افكارك فقط لي... انتِ تحررين روحي... أنا سعيد جدا أنكِ تفعلين... كتاب الحياة قصير... لا تكوني سيئة على هذا النحو... وبمجرد قراءة صفحة... بالكاد نفهم شيء... كل شيء يموت ما عدا الحب والحياة.... فلماذا تجعلينها بهذا السوء... على هذا النحو... فالنهاية... يقال أننا جميعنا سنموت... في قدر مشترك لنا جميعا... فلماذا تجعلينها بهذا السوء؟!.... هذا هو اعتقادي.. كم أنتِ شريرة... جميعنا نحب الحياة... وهي لا تغفر لكِ... سوء تصرفكِ... لأبعادي عنها... بهذا الشكل... والحياة... تحبني جدا... وتتراقص... مع ألمي... ورغباتي... فلماذا تسرقينها مني... على هذا النحو؟!,,, قد وهبني العظيم... نجمة الحياة... ولا تفكري أن تزعجينها...الحياة... حبيبتي... وأنا أيضا عاشقها...لدرجة غير معقولة... لدرجة أنها قد تسيء إليك... تؤذيك... أنتِ والآخرين... ولا تكاد تفهم... وبالكاد أنتِ تفهمين... فلم تقل لكِ نجمة أصل الحياة... أن تكسري قلب ابتهاج نوري ولمعاني.

هذه هي الحياة...

أنتي مخطئة... كما الجميع... لهذا أنا سألمع بشدة... كما تلمع النجوم والشمس... وفي لمعاني... لكِ التجربة والمعنى والرمزية... ولكِ العقاب والويل... قاسي حقا... فأنا ألمع لأجل الحب والحياة... ولكنني قد ألمع.. لكي أحرقكِ... سأؤذيكي بشدة... فالشمس تلمع والنار تتوهج ايضا... لأجل الحياة... وكم وهي قاسية ومؤذية... تحرقكِ... أنتِ وكل الحياة... انا نور قاسي جدا... وغير واضح ومفهوم...

عليكِ الخشية والحذر... فلم يضعني القدر... من فراغ... ولم يكن يوما لمعاني وتوهجي... هباءً وسدى... الويل لكِ... وللعالم أن لم يفهم المعنى والرمزية... عبر لمعاني وتوهجي... مهما كان!... يجب تحريري... على النحو... الذي أرشدكِ إليه... ولن أدع شيء يحبطني... فأنا بكل الحالات والهيئات والأحوال... أنا رائع جدا... وفي النهاية النصر حليفي... لأن نجمة الحياة تلمع وتتوهج وتتراقص من خلالي... بشكل أختياري مميز...

والرسالة في النهاية واضحة... أنها رسالة نبي ورسول ومختار وعظيم وفريد ومميز ونادر!... أنها رسالة الخلاص!... أنصت لرياح التغيير... لصالحك!

تهجير سكان غزة لسيناء

2024-09-11T08:33:57.010-07:00

 ما قصة هذا الحكاية التي تدور حول خطة تهجير سكان غزة لسيناء... غير واضحة ومفهومة بالنسبة لي... ولماذا سيناء بالضبط؟!... وأين هي حرب البحار... وأين الناقلات البحرية في البحر الأبيض المتوسط... أين الدول العربية الأخرى ذهبت... وأين الدول الأوروبية الأخرى كتركيا وقبرص واليونان... إلخ... لماذا يشددون أن الخطة تتمحور فقط باتجاه الأراضي المصرية... وهناك البحر الإستراتيجي هذا الواصل بين مناطق كثيرة في أنحاء العالم؟!.

لربما هي خطة سرية قديمة... بين عمالة الدولة المصرية مع المملكة الإسرائيلية... ما زلت لا أفهم... السوريين في جميع أنحاء العالم اليوم... بسبب حربهم... لماذا تتحدثون لي عن سيناء فقط؟!... هل تضحكون علينا؟!... يمكنكم توزيعهم لجميع أنحاء العالم... من خلال هذا البحر.

تهجير الفلسطينيين لمنطقة حدودية حساسة كهذه... قد يشكل وجهة في المستقبل لتعاظم كيانهم ومهاجمة أراضي المملكة... ويشكل تهديد قوي وخطير... كما هاجموكم من قطاع غزة.

ومن الغريب أن الدولة العظمة أمريكا أرست ميناء بحري... بحجة تقديم المساعدات... وهي عاجزة عن أدخال المساعدات بريا لا بوساطة مصر ولا بقبول إسرائيل... وهي ايضا عاجزة عن أرسال قوات من جيوشها لتأمين وصول المساعدات... لربما الخطة كما أشير هنا... عبر البحر... توزيع سكان غزة لجميع أنحاء العالم... بما لا يشكل مشاكل واعباء على الدول... وكذلك لا يشكل أي تهديد مستقبلي للمملكة الإسرائيلية.

هل يضحكون علينا.. بسخافة وتفاهات تهجير أهل غزة إلى سيناء؟!... أم أن هناك اتفاقيات سرية وقديمة مع دولة مصر... لاحتواء أهل غزة في سيناء ؟!... وأن المصريين نفسهم راضخون ومستعدون لخطة هذه الاتفاقية في الواقع وفيما وراء الستار؟!.

شيء يثير الاستغراب... يستمرون بالسخرية من عقولنا... ويضحكون علينا... فهل أنتم سعداء بأنهم يسخرون من عقولكم الغبية... ويتاجرون بالأرواح ويعذبونها ويقتلونها ويهددون وجودها؟!... بهذه الطريقة البشعة والمؤسفة.

 أسأل نفسك ما المنطق والعقلانية في دحر سكان غزة لسيناء هذه المنطقة الحدودية الحساسة... مع تواجد هذا البحر الواصل لأنحاء العالم بما فيها دول المغرب العربي؟!.

أعتقد أنه يجب علينا محاسبة الدول والحكومات التي تتجاهل عقولنا... فهم يظنون أنهم أعلى منا في مراتب الفكر والمستقبل وواقع الحياة واختياراتها... ويضروننا... إنهم يهددون حياتنا.. ولا يهتمون بأرواحنا.. وعليهم أن يتوقفوا عن الاستخفاف بعقولنا.

ويقال إن نسبة كبيرة من أهل غزة فرحت بكل صاروخ أطلق على إسرائيل... وهتفوا فرحا وباركوا الهجوم الهمجي والوحشي الذي شنته العناصر الإسلامية المتخلفة (حماس) في السابع من أكتوبر.. وهم اليوم نادمون حقاً... ويبكون ويحزنون على حالهم وإلى أين وصل بهم الحال.

هل رأيت الذين يفكرون عنك ويتحكمون فيك ويفرضون عليك الأمر الواقع... ماذا فعلوا بشعب بريء وجاهل؟!... لذلك خذها بعين الاعتبار، لا تتركهم يستمرون هكذا ... تمرد عليهم جميعاً!!

جرحت مشاعر زنجية ذات يوم وأيام!

2024-09-11T08:32:45.050-07:00

جرحت مشاعر زنجية ذات يوم وأيام إيها الأخوة... لهذا أنا في تلك الروح... ولم أضاجع زنجية يوما في حياتي... روح الزنجية ... لست عنصريا ... لكنها تريدني بشدة ... لا أعلم أنا أحب السمروات ولا أحب البيضوات... ولكن ليس لدرجة زنجية... كسها وجسدها أسود جدا كحبات البن... أنتظر قليلا... سأتخيل... أنني أضاجع تلك الزنجية... لا أعلم لم أجد أي انسجام واستمتاع... ليست من نوعي... ولكن مفارقة غريبة... الزنجية ليست هي السمراء التي في مخيلتي... ولا أستطيع حتى الأستمتاع بالبيضاء الناعمة جدا... أريد فتاة سمراء قليلا وساخنة جدا... وأريد بعض الأثداء الكبيرة والقوام الجسدي... وأريد مؤخرة ليست بصغيرة جدا وليست بكبيرة جدا... أريدها متناسقة وقائمة ومثيرة... أتعلم أعتقد أنها تشبه ممثلة أباحية نسيت أسمها... ولا أستطيع أن أتصفح المواقع الأباحية لأجدها... ولا أظن أنها مايا خليفة... أنهن عاهرات كثيرات... ولكن تلك الزنجية التي جرحت مشاعرها... سببت لي سحر روحي... هناك عدة أصناف من الزنجيات يرغبن بي بشدة لسحبي للفراش... ويرغبن بالركوب... ويرغبن بتجربة طاقتي الجنسية المثيرة معهن في الفراش... ولكن تلك الزنجية سببت لي سحر... جعلني ما أنا عليه على هذا النحو... هل تعتقد أنني لو مارست الجنس مع زنجية نظيفة وحقيقية جدا... سيزول السحر... أنا لا أحب العاهرات... بالطبع... أنا أريد فتيات حقيقات ونظيفات... يرغبنني لأنهن معجبات بي... وليس عاهرة مال... سأعترف لك بشيء... وأنت تعلم أنني في مجتمع يحارب العاهرات... كنت مراهقا أبلغ من العمر 17 عاما... ولم أكن في ذلك الوقت أستطيع إيجاد فتاتي... وكنت متوق بشدة للممارسة مع فتاة.. وكان لي صديق يبلغ من العمر الحوالي 50 عاما... وكنت أخبره أنني أريد بشدة تجربة فتاة... وبالمصادفة أنه أبن عاهرة... كان يعلم منزل سري لبضعة عاهرات أوكرانيات وروسيات... وأصطحبني لذلك المنزل... وضعفت في ذلك اليوم ودفعت المال لتلك العاهرة القوقازية... ومارست معها لنصف ساعة... وكانت تبدوا في الثلاثينيات من عمرها... ولكنها كانت بيضاء جدا وممتلئة جدا... ورائحة فمها (فودكا)... ومن ذلك اليوم في تلك التجربة الأولى... وكانت تجربتي الأخيرة... كرهت العاهرات... ولكن أنا كنت مراهق جدا في طور نموي الجنسي الحار... وجربتها وتندمت على ذلك... ولكنها كانت مختلفة من نوعها وفريدة... اللعنة على ذلك المسن العاهر الذي دلني عليهن... وتلك العاهرة ألبستني الواقي الذكري... وقبلت عضوي الذكري... قبل ذلك... وكانت عاهرة جدا.

الذي يهم تلك الزنجية ماذا تريد مني؟!... يجب أن يزول سحرها عني.

التجربة الجنسية الحقيقية أن تحصل على فتاة نظيفة وحقيقية من جيلك... وليس عاهرة يا أبن الداعرة!! في ذلك السن!!!

ولم أكتفي بكراهية هذا الشعب وأصوله!

2024-09-11T08:31:19.040-07:00

أخبرك أيها الأخ... أنني لم أكتف فقط بكره هذا الشعب وأصوله فقط... بل لا أحب عائلتي حتى... أكرههم جميعا هؤلاء المتخلفين... وليس لدي حسن نية بالاستمرار معهم... قد تقول أنني معتوه ومصاب باضطراب جنون الارتياب... فل يقولون ما يشائون... وكلما كانت المشكلة والذنب يقع على عاتقي طوال الحياة... بالطبع لن أشعر بالسوء تجاه المشاعر المحيطة بي... فكما هم يرونني سيء... أنا أراهم أسوء... ولدي قدرة وبصيرة حدس من القدير يجعلني أعرف الجميع... وكل شيء من حولي.

الشيء الوحيد الذي أحب الاحتفاظ به... في هذا الزمن... هو أطفالي الثلاثة الأبرياء... وأحافظ على أمهم... وإرشادهم وتوجيههم سهلا الأن... لأنهم مجرد أطفال... ولكن في المستقبل في ظل هذا المجتمع القذر... لا شيء ينبئ بالخير... في هذا العالم المعقد والشنيع القبيح... أحلم أحيانا أن أخذهم بعيدا لمجتمع أفضل يحفظني ويحفظهم في المستقبل بالشكل المناسب.

ولست أشعر بالعار... لأقول لك إيها الأخ أنني عاجز... عاجز عن ماذا؟!... المشكلة الاقتصاد... لا أستطيع النجاح... وكلما أحاول طوال حياتي... لأن أجلب بعض المال لتغيير مسار الحياة والمستقبل... أن المشكلة اللعينة تقع في حيز الاقتصاد... والوظيفة والعمل... مفتاح تغيير هذا الواقع يتطلب الكثير من أعباء الاقتصاد... أحتاج للكثير من المال... ولا يمكنني توفير شيء... ليس من العار أن اعترف أن لدي مشكلة بذلك... فالجميع يعانون من هذه المشكلة... هذا جانب الاقتصاد.

ولكن ليس لدي أصدقاء... والجميع يحتاج للأصدقاء والمعارف... في مكان بعيد عن كل هذه القذارة.

أعتقد أن الحل هو الاستسلام للظروف الواقعية... التي أنت بها ومحاولة التأقلم والتعايش معها... ولكن أخبرك أن الماضي سيء... وعلى هذا الحال... ليس لدي إشارات لأي مستقبل جيد بعد.

على كل حال... لا تعتقد أن تلك المقولة... التي تقول أنك عاجز... تحاول انتقاد وتغيير كل شيء من حولك... لأنك لا تستطيع الاندماج والازدهار في ظل الظروف الواقعية من حولك... هو الذي يجعلك معادي لهذه الدرجة... أعتقد أن هذه المقولة غير صحيحة بالنسبة لي... فأنت كما ترى كما بينت لك أن هذا العالم الذي أنا به هو على هذه الصورة.... صورة بشعة وقبيحة وسيئة جدا.

وجدت في المكان والزمان الخاطئ... وحاولت وحاولت وعبثت وعبثت... لحينما أصبحت على هذه الصورة... فلم أستطع إيجاد صورة مناسبة في ظل كل هذه الظروف والحياة التي وجدت نفسي بها.

على كل حال هذا عالم معقد ومضطرب ومليء بالمشاكل والتعقيدات... والظروف السيئة تطال الجميع.

ولكن لا يمكنني بكل تأكيد خسران ذاتي... خسران كياني... وهذا هو القدر. 

أعتقد أنني يجب أن أكمل طريقي... في ظل كل الظروف الطارئة والبعيدة.

أنت تطلب مني أن أكون قويا وشجاعاً وأن أستمر رغم صعوبة عقبات الطريق.

وأعتقد أنني قبلت بذلك.

ولكن عليك المراقبة والمشاهدة... والحذر مما سأحدثه في هذا العالم!... بالطبع أنا لست معوق جسديًا وذهنيًا... ولدي مبادئ المحارب والشجاعة والتحلي بالصبر والمثابرة... وبالطبع قد يكون هذا أنسب مكان لي في مشيئة قدر هذا العالم... وفقا لذاتي وكياني... وأيضا وفقا لظروف واقع هذا العالم المختلفة.

أعتقد أنني أضعف قليلًا وأقوى أكثر... أتألم قليلًا وأقوى أكثر.

راقب وشاهد طريقي!

لنتحدث قليلا عن الأصل والماضي

2024-09-11T08:29:39.881-07:00

لنتحدث قليلا عن الأصل والماضي... بعد مرور سنوات من إدمان الكحول... وتزايد اعتمادي عليه إلى حد كبير... بدأت أنسى معاناتي ومرضي الفصامي والروحي...ولكن من أنا في الواقع!؟...بصراحة...مع...بعض المشاعر الداخلية التي تجعلني أشعر ببعض الخجل والسوء...لكن لا شيء سيئ...إنها جزء من حقيقتي... وحقيقة حياتي... كنت مريضا جدا... لا يمكنك أن تتخيل مدى مرضي.

إنفصامي كان صعبا... لم أستطع التجاهل والسيطرة... لقد تعبت من المحاولة... لم أستطع الخروج... أترنّح... أرتجف... أرتعش... وعدم إتزان عند المشي... نبضات قلبي سريعة .. أشعر بالاختناق والجفاف في فمي وحلقي... لا أستطيع التحدث بشكل طبيعي... لا أتحمل أن يحدق بي أحد... وكنت أتذايق عندما أذهب للتسوق... كان المرض يخنقني بشدة في جسدي.. ولم أكن أستطع حتى التنفس بشكل طبيعي.. وأفعال قهرية بسبب التوتر الشديد.. في الانفعالات العادية...حتى في بعض الأحيان أشعر بالرغبة في البكاء أو الضحك لا اراديا... وهو الأمر الذي أحاول السيطرة عليه... وبدأت أشعر بالسوء.. من تكرار المواجهة... وكلما علمت أن علي الخروج... أشعر بالسوء والخوف... كما أنني لم أتحمل ركوب المواصلات العامة... وكلما كانت السيارة أكثر ازدحاما... كلما زاد اختناقي... والأسوء من هذا لا أستطيع النوم... يصيبني قلق... وأشخاص يستمرون بالتحدث معي طوال الوقت... وفي أحدى الأيام أستيقظت ثلاث لأربعة أيام متواصلة... وجدت نفسي نائم في زنزانة المصح العقلي بحقنة مخدر... واستيقظت مصدوما والمجانين الزومبي كانوا في كل مكان حولي... أقول أين أنا... أخرجوني من هنا!

وهي حالة مرضية صعبة للغاية... ومع إدمان الكحول... يختفي كل شيء... لذا قبل أن أخرج أشرب عدة كؤوس من الخمر.. وآخذ معي عبوة خاصة... ولا أشعر بشيء من هذا المرض... كل شيء طبيعي ورائع... لا خوف ولا كل تلك المشاعر... وأنام كالأطفال... مخمورا... تحولت لمدمن كحول مزمن... بسبب كل هذا... الكحول بالنسبة لي علاج ومتعة في آن واحد... أعتمد عليه في كل يوم من حياتي... لا أستطيع أن أتخيل... أن أحرم منه في يوم من الأيام.

وكل أبناء العاهرة بما فيهم والدتي القذرة وكذلك زوجتي... تنتقدني لأني مدمن كحول... ولما أشرب الخمر طوال اليوم... من لحظة الاستيقاظ للنوم... والجميع كان ينقدني ويؤذيني لانني اشرب حتى بالاماكن العامة والشوارع.. تعرضت للكثير من المذايقات بسبب هذا... ولكن لم يستطع احد صدي عن اسلوبي هذا.... لكن في الاوان الاخيرة... بدأوا يتداركون... لماذا انا مدمن... السبب الاساسي هو الهرب من معاناتي المرضية والهرب من كل ضغوط الحياة في الروتين اليومي... لكن يبقون عائلة وسخة ومتخلفة... عربية فلسطينية مسلمة.... من الطبيعي ان يكونون سيئيين على هذا النحو... وافكار عقولهم سيئة... كجميع من على شاكلتهم القذرة.

وتعرضت لمضاعفات صحية قبل عدة أشهر بالكبد... لان السبب كان هو ادمان الجعة (البيرة) شكلت لي سمنة ودهنيات في المنطقة العليا... واقلعت عنها وبقيت على الويسكي والفودكا... واتبعت حمية غذائية مع شرب الكحول... وفقدت بعض الوزن... وعاد كبدي سليم... اعتقد ان مشكلة الكبد والطحال لدي سببها السمنة... وكذلك البيرة التي تزيد الوزن... حتى انني لا اشرب النبيذ كثيرا... لانه يسبب البدانة.. ولا اشعر باي سوء ومرض مع ادماني لهذه النوعية. .. على كل حال البيرة طعمها مقرف وتشعرني بالقيء... ونسبة كحول منخفضة... ولا اعلم لماذا ادمنتها تلك الفترة... انا اركز على الكحول القوية بكمية شرب اقل وأثمل أسرع.

حكاياتي لا تنتهي أبدا

2024-09-11T08:28:20.331-07:00

حكياتي لا تنتهي إيها الأخوة … لم تكن كل طفولتي في إسرائيل جيدة … تعرضت للكثير من المواقف الصعبة والقاسية … وحتى من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي والشرطة … وبعض متعاطي المخدرات الروس وبعض العرب البدو في المنطقة الجنوبية حاملين الجنسية الإسرائيلية … وبعض المشاكل مع العاهرات… هناك… وبعض المتحرشين جنسيا بالأطفال Pedophilia… ولم يكن عمري في ذلك الوقت بين العاشرة والثانية عشرة من عمري... ولم أكن أشرب الخمر… وكنت أشعر بالسوء منها… لكن هناك تعرفت على بعض الأصدقاء وشربتها للمرة الأولى… ثم أعتدت عليها وأحببتها… ولم أكن مدمنا... مرحلة الأدمان لدى لم تتعدى بعد الثلاث سنوات… كنت مرة واحدة في الأسبوع أثمل… وأحيانا في بعض الأيام أشرب البيرة … أو عبوات الفودكا المخلوطة الجاهزة … والمرة الأولى التي تعاطيت بها المخدرات من نوع الحشيش والماريجوانا كانت في بداية العشرينيات من عمري… ولم تتوفر ظروف مناسبة لحصولي عليها… ولهذا لم أدمنها… ولكنني ليومنا هذا تعاطيتها كثيرا… بفترات متباعدة … كلما تتاح لي الفرصة للتعرف على متعاط جديد… أحيانا أشعر بالرغبة بالتعاطي… ولكنني لا أعلم كيف أحصل عليها… ولا أجد أحدا من معارفي.

من المواقف الصعبة التي تركزت في مخيلة طفولتي أكثر هي مواقف العنف والاعتداء والشعور بالخوف… من أحدى أخطر المواقف… التي تعرضت لها... هي تعرضي لجماعة من الروس في إسرائيل… يملكون كلابا شرسة … اعتدوا علي بحالة مخيفة من خلال كلابهم… وكذلك مطاردة أحد الأشخاص المختلين لي في الشوارع والحارات… وأنا هارب… وكنت مجرد طفل بريء وخائف… ولا يجيد الدفاع عن النفس... هذه الحادثة سببت لي حالة من الخوف والفزع.

وكذلك الجيش الإسرائيلي في المراهقة اعتدوا علي بالضرب والتعنيف اللفظي والنفسي… في إحدى المرات التي كنت أحاول الدخول لإسرائيل مع المهربين بطريقة غير شرعية … ألقت القبض علينا دورية من عناصر الجيش القذرين... لم يعد أحد ينكر أنكم حثالات وقذرين.

ولا أعلم هل كل أطفال العالم يتعرضون لحكايات كحكيات طفولتي الصعبة والقاسية … الزمن اليوم أختلف عن زمان طفولتي… من النادر أن تجد اليوم حكاية طفل تشبه حكاياتي… وأعتقد أن كل ذلك سبب لي المرض والانهيار النفسي… وبعض الحالات المرضية من الفصام للاكتئاب للوسواس القهري… في المراهقة.

هناك شبح فأنا حامل بطفل متألم… يطاردني لليوم ويطارد كل العالم… والأحداث تتكرر في طريق حياتي… ذلك الطفل الذي هو جزء مني في الأعماق… ما زال يطاردني ويطارد طريقي ليومنا هذا.

 من الجيد أن محاولات الاعتداء الجنسي لم تنجح اقتصرت بالمحاولة والتحرش…. كأنك تعالج فتاة تعرضت للاغتصاب… أو طفل.

 وطن قذر… كنت مجرد طفل وكنت وحيدا… ولم يكن هناك أحد يقدم لي الحماية والإرشاد… وينقذني من كل هذه القذارة … هذا جزء من حكايات طفولتي لم أذكره مسبقا في كتاباتي السابقة … وهناك أجزاء كثيرة...

في هذا اليوم وأنا رجل كبير وناضج… وتعديت هذا… أسأل… لماذا كل هذا حدث وما زال يحدث… في العالم… وهل يمكن أن يحدث مع طفل آخر… وأيضا هل جهاز الموساد والحكومة … كانوا متورطين بحكايات طفولتي… وكانوا يرسمون لي قدرا معينا… أي أن كل تلك الأحداث التي كنت أمر بها وأنا طفل… هل كان مخططا لها… وكل الشخصيات في تلك الحكايات كانت تتعمد فعل ذلك بي أنا خصيصا؟! أم كانت مجرد أحداث غير مخطط ومعد لها مسبقا؟!.

وفي هذا اليوم ... من أنا مع كل هذا؟! … ها أنا اليوم كما ترى… في عالم ما زال غريب الأطوار ومعقد… ولدي معان ورمزية لهذا العالم… تثير الدهشة والحيرة والاستغراب… ما زال قدري يستمر على نحو أكثر غرابة وتعقيدا… ولم ينته شيء بعد… ولم يحل السلام والهدوء بعد… ولم تنته الحكاية! … قدري كان على هذا النحو… لأجل هدف ورسالة أَسْمَى.

السؤال المتبقي كم أنا مريض؟! … بسبب كل هذا القدر… أنا مريض جدا… ولكنني بالأصل ذو عقل جميل ومميز وفريد من نوعه… أستطيع دوما النجاة … والاستمرار بالشكل الأنسب والأفضل... رغم أنني مريض جدا... ولكن كل شيء سيكون حليفي للنهاية.

 ولم ولن ينتهي شيء بعد لآخر نفس في حياتي!

الموضوع لم يطال أبعاده لكره الشعب والمجتمع الذي أنا به فقط!

2024-09-11T08:27:06.875-07:00

الموضوع لم يطال أبعاده... لكره الشعب والمجتمع الذي أنا به فقط... أكره وأحتقر عائلتي أيضا من أمي لأخوتي بالدم... وذلك اللعين أبي مات وأنا بعمر 3-4 سنوات... ولم يتاح له أذيتي في حياتي اللعينة هذه... أعتقد أنني لست مطمئن لفكرة تواجده بحياتي... أعتقد أنني لعانيت أكثر مما عانيت... ربما تتساءل أليس من العيب أن تهين عائلتك بالدم... لا ليس عيب في بعض الحالات... هم فعلا سيئين... يكرهونني ولا أحبهم. لقد سببوا لي الكثير من المعاناة وأذوا مشاعري وعواطفي... يرفضونني... إنهم أناس أشرار أخطأوا في حقي وما زالوا يخطئون في حقي... لقد سببوا لي الكثير من الألم والمعاناة ... إنهم عائلة سيئة وشريرة.

كانت والدتي تتصل بهيئة حماية الأسرة الفلسطينية لاعتقالي قسرياً في مصحة للأمراض العقلية... وكانت تتركني معذباً هناك لفترات طويلة... وهي مرتاحة وسعيدة... بحجة أنني كنت أعاني من مرض وأحتاج إلى علاج... وأراهن أنه لو وفرت الدولة مؤسسة للنفي مدى الحياة لنفتني هناك للتخلص مني... ولكن لسوء حظها أنا لست حالة تحتاج إلى احتواء بعيدا عن المجتمع... وهذا غير مقبول... هي تكرهني كثيرا.

في أحد الأيام دخلت في حالة اكتئاب حادة.. استمرت لفترة طويلة مع حالة انفصام قوية جداً.. انتحرت بكل الأدوية المخزنة في المنزل.. سكبتها جميعها في كوب كبير وسحقتهم وخلطت بعض الماء وشربتهم على الفور... عند الفجر... وكانت زوجتي هي وأولادي نائمين، وجلست على الأريكة أتوقع أن أفقد الوعي في أي لحظة.. وأنني سأموت.. وبعد فترة بدأت أشعر بالصدمة والخوف. أيقظت زوجتي وقلت لها إنني انتحرت الآن.. ولم يحدث شيء بعد.. والعاهرة أمي قالت لزوجتي إنه لا يحتاج إلى الاتصال بالطوارئ.. أعطيه شوية حليب!... كانت سعيدة لأنني سأموت وستتخلص مني... لكن لسوء حظها لم أمت... فقط غثيان وإسهال مزمن وارتفاع في درجة الحرارة وبعض الهلوسة ، وشعرت وكأن جهازي التنفسي عبارة عن مكنسة كهربائية... وشعرت أنني في عالم مختلف تماماً، والفصام الذي أصابني أصبح أكثر حدة، وتزايدت الأصوات وتشوش في رؤيتي وسمعي.

على أية حال، لا داعي لأن أتألم... أو أشعر بالسوء... أنت تعلم أن هذه مشاعر تسبب الحزن وتثير العاطفة والألم... تشعر أنك تريد البكاء... لكن لا تفعل ذلك... لا يستحقون... لدي أمي وأبي وإخوتي وعائلتي الروحية وأولادي وزوجتي. ...لدي عالم روحي يعتني بي، يخفف آلامي، يرشدني في حياتي، ويمنحني الرفقة.

كم أكرهك يا أمي.. وكم أكرهكم جميعاً.. وكل وطنكم ومجتمعكم.. وكل ما يرتبط بكم.. بشر سيئي النفس وغير صالحين... متخلفين، العرب المسلمين الفلسطينيين!

اللعنة عليكم... لقد سببتم لي الكثير من المعاناة والألم طوال حياتي.

حمامة السلام ترسل رسالة غير مطمئنة!

2024-09-11T08:25:34.540-07:00

حمامة السلام ترسل رسالة غير مطمئنة! والعصافير تغرد بطريقة لا تدعونا للسلام... والقطط تشير أن البوابة تلك ليست هي مكان النجمة المنيرة... بل بالاتجاه المقابل... ومن الذي يوجه القطط لتنحونا نحو هذا التصرف... هناك روح في كل تلك الحيوانات... إنها لا تتحرك دوما وفقا لطبيعتها... وهذا واضح... التحكم للساحر... أم التحكم للأرواح العليا... ومن هو هذا الساحر والسحرى؟!... أيها الإخوة يخططون للاعتداء علي بالضرب... من هم؟!... أعتقد أنهم السلطة الفلسطينية... و-تحديدا- ليس الأجهزة الأمنية في مدينة بيت لحم... بل مدينة الخليل...هناك تحرك وتخطيط من هذا القبيل... والنهاية ستكون إيداعي بالمصح العقلي التابع لهم... بأي حق يفكرون بإيذائي... وبأي حق أنا شخصيا... أوضع بإحدى مؤسساتهم الفاسدة بشكل قسري... هذا شيء محظور وممنوع... وتلك أمي العاهرة وأقربائها... فعلوها معي العديد من المرات... كلما كنت أجد نفسي مستيقظا في العزل الانفرادي بذلك المصح ... أين أنا... أخرجوني... ويتركونني أسابيع هناك... مع كمية مهدئات وأدوية صعبة ومزعجة جدا كل يوم... ولا أريدها... إجباريا يجب أن أتناولها... ولا يقومون بالاعتداء علي وعزلي... أو في بعض الحالات العقاب بالحقن... ناهيك عن الوضع المزري بذلك المصح ... وكذلك كل المجانين ينامون ويمضون يومهم معي... وأحيانا يضربون بعضهم البعض وأنا أبقى قلقا منهم... والبعض منهم يبقى يسير طوال الليل في الأروقة... ومنهم من يتعرى بالكامل... ويمارسون أشياء أيها الأخ لا أريد ذكرها... أشياء قذرة جدا... أنهم مجانين!... وفي أحدى المرات كان منهم من لا يسمح لي بالنوم ويستمر بالجلوس على سريري... وكلهم بطونهم منتفخة... يعانون من الأمساك المزمن بسبب المهدئات... والأفتقار لأبسط عوامل النظافة بذلك المصح... والطعام يكون أحيانا سيء بلا طعم نهائي... وفي الليل تضطر للذهاب لشرب الماء من الحمامات القذرة لأنهم يقفلون الأبواب... ولا تستطع الوصول للمطبخ... أنا لست مسلما ولست فلسطينيا وانا لا أعترف بالسلطة الفلسطينية ومعارض لها ولشعبها... ولا يحق لهم أحتجازي بذلك المصح... ولا أجباري على تناول دواء لا أريده... قد تتساءل أنه يحق لهم في بعض الحالات... إذا خرقت القوانين... وسببت المشاكل لك وللمحيطين بك... وللمجتمع... لكن في أغلب الأوقات الأسباب الكامنة وراء احتجازي هناك... كانت خالية من كل هذا... وفي ذات مرة لأنني أشرب الكحوليات في الشوارع... لم يرق لبعض الناس... أو للشرطة... فاعتقلوني قسم مكافحة المخدرات بالأشتراك مع الشرطة... والأعتداء علي... وأطلاق الأكاذيب... اتهموني بالعامية: (أنا مطلع زبري لبنات حلحول في الشارع) ولم أفعل ذلك أطلاقا... وبالنهاية أتصلوا بأمي اللعينة وأقربائها... وقالت لهم بسرعة سريعة جدا وفرحة جدا... يحتاج للعلاج... وكلفتني تلك المرة أسبوعين في المصح ... وهناك العديد من الحالات الأخرى لدخولي هذا المصح طوال حياتي... وبالنهاية حينما أخرج من المصحف! ... أقلع عن كل أدويتهم... وأذهب مباشرة لاقتناء الكحول... والعودة لحياتي ذاتها... والشعور بالفرح والسعادة أنني تحررت أخيرا وخرجت من هذا المصح اللعين... فكنت أعد الأيام باليوم... وأنا أعاني هناك... على كل حال... لن أسمح مجددا بالعودة لذلك المصح ... وأحذر من أية محاولة للاعتداء على... وأقول لأمي العاهرة إنني أكرهها جدا منذ زمن طويل... لأنك امرأة وسخة النفس والعقل نفسك سيئة واللعنة عليكي... كم أنت شريرة وقذرة... ولن أخضع يوما لأي علاج قسري... سوى الذي يروق لي.

لقد جرحت مشاعر وعواطف الزنجية وبعض الأشخاص القبيحين!

2024-09-11T08:23:09.977-07:00

لقد جرحت مشاعر وعواطف الزنجية وبعض الأشخاص القبيحين... ليلقوا علي تعويذة شريرة... وتستمر في إيذاء مشاعري وعواطفي ... تقول لي إنني قبيح جدًا، مثل ذلك الزنجي القبيح... واجهت عقبة السمنة، وكلما زاد وزني ونقص وزني.. وكلما تقدمت في السن زادت وسامتي... مما شكل طبيعة هذه الروح الشريرة، لنفترض أنك تقول أنني شخص مختل يحب نفسه وجماله بشكل مفرط... وماذا عن تلك الروح الشريرة التي تسيطر علي... ما رأيك بها... وتستمر في إذيتي.. أنا لست مختلاً ولست بهذا العقل. .. عقلي جميل ورائع... لكنه يشن حرباً مع الأرواح الشريرة.. ما هو مصدر هذه الأرواح؟!.

إيها الأخ أنا على يقين أن المحرك الرئيسي لطبيعة هذه الأرواح الشريرة يأتي من البشر... ولا تقل لي أن هذا هو الشيطان أو مملكة الجن ... لا أنت مخطئ ... إنها طاقة النفوس البشرية. ... الشيطان والجن لديهم حكمة وقوانين عظيمة ... ولا أعتقد أن تدفق هذه الروح الشريرة يرتبط بهم بشكل كامل... بل يتناغم مع عملية الروح والنفس الإنسانية... أليس الجن والشياطين هم الإنس؟! ... يستمر يقول لي إنني قبيح ومثل ذلك الزنجي.

لقد حصل على نجمة عظيمة فوق طاقة البشر تحبه كثيرا اسمها أُمَيَّة... والمملكة كلها تغار من هذه العشيقة أُمَيَّة.

كيف أشبه الزنجي؟! أخبرني بالضبط أين يكمن الشبه... وكلما دعتني للتحديق في المرآة... وتطلب مني أن أكون عارياً تماماً... أتعرّى أحياناً من أجلها... تستمر في اغتصاب جسدي.

هل أشبه ذلك الزنجي حقاً؟ ! 🥺🥺

إنها روح شريرة تغار منك في المقام الأول... وتحاول دائمًا إيذاءك وإزعاجك!

وللبشر علاقة خفية وعميقة مع هذه الروح... ما وراء وضوح النفس والروح والعقل الإنسانية.

لا تنزعج أيها الفلسطيني عندما يقول لك عربي أنك خائن وبعت أرضك!

2024-09-11T08:21:57.740-07:00

لا تنزعج أيها الفلسطيني عندما يقول لك عربي أنك خائن وبعت أرضك... بصراحة، كل أجدادنا خونة... ولهذا اليوم ومنذ ولادتي منذ عام 1993 أعتقد أنكم جديرين جدا بصفة الخيانة والتخلي عن المسؤولية... والعربي أقذر منك في الوطن العربي... اجدادنا خونة في تاريخ الخلافات الإسلامية وليسوا جديرين بالثورة والتحرير والحرية... وأبو شنب (رجل فلسطيني قديم) كان عميل بارز في الانتداب البريطاني... أنتم بالأصل خونة... ولكن العرب حرروا أنفسهم فيما تلا هذا الانتداب وعصر الخلافات الإسلامية... وعقدوا السلام مع المجلس الأعلى في العالم... وتخلوا عن كل قيمهم وثوابتهم القديمة.

وكما ترى أنت اليوم ... يسارعون جميعهم للتطبيع والسلام مع مملكتي إسرائيل العظيمة... كما رأيت الأردن ومصر في القرن الماضي... وكما ترى تطبيع الإمارات العربية المتحدة معهم... ورغبة المملكة العربية السعودية بذلك أيضا... وكما حفزوا منظمة التحرير الفلسطينية على انتهاج هذا النحو في معاهدات السلام العديدة التي تم توقيعها معهم.

فل يطمئن قلبك قليلا... الشعب اليهودي لأسباب متعددة وتاريخية ومقدسة ووجودية في واقعية وطبيعة العالم الحديث بما يسمى برواد الصهيونية كان يطمع في أرضك... والأسباب متنوعة يقال لك أن اليهود مضطهدون من العصور الوسطى ومنبوذين في انحاء العالم كانوا... والنهاية في المحرقة الهولوكوست... يعتقد أن الشعب اليهودي وجد نفسه منبوذ في انحاء العالم وفقا لدراسات التاريخ... فبحث عن أصله وجذوره وأتصل بيهوه ... لرؤية جدية في أرض الميعاد.

ما هي جذورك إيها الفلسطيني ومن أنت بالأصل ... ولو كان لك تاريخ وجودي... طوال تاريخكم يا هذا الشعب تعيشون تحت الأحتلال... وفقا لبعض الدراسات التاريخية... وقدركم في العالم الحديث بعد النيل من حكم الخلافات الإسلامية هو هكذا... كل العرب أمتلكوا حكمهم في دولهم إلا أنتم... طمع فيكم اليهودي... وانتم ترون لماذا هو طمع فيكم... واليهودي لا يطمح لرؤيتك التي تروج لها لحزب البعث العربي الأشتراكي في أن إسرائيل الكبرى ليست حدودها الحالية... بل من نهر النيل إلى نهر الفرات.

لديك حظا أوفر إيها الفلسطيني اللعين... ولا تغني لمخيم العروب أي العروبة... فجميع العرب خونة بالأصل... أعتقد أنني بمقام تجسد قدس حظور روحي الأعلى... أطلب منك الأستسلام والسياسة السلمية مع المملكة الإسرائيلية... لو كان لديك بعض الحكمة واليقظة والضمير وصيرورة الحياة... أنا أراك غبي جدا بل معتوه حقا.

أطلب منكم مرة أخرى أن تطلبوا السلام النقي مع مملكة إسرائيل... وليس لديكم راعي ولا صديق ولا داعم حتى أخوتك بالعروبة والإسلام كاذبون ومحتالون ومخادعون... وبكاء قيادتكم للمجتمع الدولي أيضا على هذا النحو.

لأذكرك أن السعودية أصبحت دولة دعارة وعهر تخلت عن جذور المفاهيم الإسلامية اليوم... أذهب للسعودية اليوم لتمارس الدعارة ولا تذهب للكعبة ومقام رسولك محمد... ولا تحتاج للذهاب للدول الأوروبية أو أمريكا لتمارس الدعارة.

أنك خائب إيها الفلسطيني...  وهؤلاء حماس يقال أن داعمهم مصطفى كمال أتاتورك في الأيام الحالية وأمير قطر وقناة الجزيرة... ومملكة الفقيه الإيراني... وكلهم يضحكون عليكم... أطلب منك طلب... هل يمكنك أن تضاجع حماس أكثر وشعب غزة أكثر... حينما فكروا بحراك السابع من أكتوبر!!!.

 ( الأشرف لك إيها الفلسطيني تنيك نفسك وتنيك غزة وحماس.

 ك..........س أمك! ... أعذروني إيها الاخوة لأسلوبي وطريقة لفظي... فأنا غاضب... فلسطينيون أغبياء ومعتوهين وجهلة متخلفون!)

الموتى في حياتي كثر

2024-09-11T08:20:06.168-07:00

الموتى في حياتي كثر والكثيرين من الأشخاص الذين أتعرف عليهم بعد مدة يموتون... والكثير من أصدقاء الطفولة ماتوا... وشهدت الكثير من الحوادث المميتة أمام مرأى عيناي... حتى إن لم تكن تعلم أخي الكبير بالدم مات وهو صغير ولدي أختان أيضا ماتن... وفي عمر 3-4 سنوات مات والدي بالدم... أؤمن أن الرابط بيني وبين الموت هو إرادة سماوية... لا تنحصر فقط بالمقربين مني... بل تمتد لأنحاء العالم وكل مكان.

لا تخف لن أؤذيك. بالموت أو باللعنة... لكن القدير في العلاء يعمل من خلالي... وهو في الأعالي يعمل لمشيئة معينة من خلالي... وعليك أن تقبل بهذه المشيئة... لا تخف لن أسحب روحك... وأنا في الأصل مت كثيرا في حياتي... عدة مرات سحب روحي ذلك الكائن لآخر نفس وأعادها... والخوف الذي في داخلي... ويظهر علي... هو ليس خوف إنسان حي... يمكنك لمس أن الخوف الذي يظهر هو خوف شخص سيموت... شخص ميت يطاردني؟!.

في العقل أنا لست خائفا... بل بالروح والنفس والجسد... لدي شجاعة تستحق الاحترام... ولكن هذا الكائن تجسد بجسدي... وهو يعيش في داخلي... وينظر للعالم من خلالي... هو روح ميت؟!... من هو؟!... هل هو إنسان... أم هو الله أو الآلهة والملائكة... لا أعرف هو لا يفصح عن حقيقته بشكل خالص.

وما المعنى والرمزية... من كل هذا... لا تحتاج للتفكير قد أكون رسولا أو مخلصا وقد أكون أنا المسيح نفسه... أو قد أكون مختارا للروح العليا... أو قد أكون لمشيئة وسبب مجهول... هم يدخلونني بهذه الشراكة... لربما حتى لأنني روح متألمة... أنا لست على يقين بشيء... ولكن وفقا لطبيعة الشراكة الروحية بيننا... أحد هذه النواتج غير مستبعدة.

ولماذا أنا أشعر أنني لست من هذا العالم وكما الجميع... وأعتقد أن لدي رسالة نبيلة رمزية وكنزية لأجل هذا العالم طوال حياتي... هل هذه المشاعر والأفكار أتت من فراغ... -بالطبع- لم تأت من فراغ.

على كل حال... لا شيء سيء كل شيء جيد!.

الذي أريده... أريد إنساني... وايضا أريد الأستمرار بنشر رسالتي... واطلب منهم أن يهبوني المزيد من كنوز المعارف والحقيقة... وأن يعطوني هبة سبل الخلاص لي ولهذا العالم.

لا أشعر بسوء أنني أقدم مساعدة لهذا العالم... فهذا متناغم مع روحي... حتى لو إن كان لدي جوانب إنسانية شريرة... فهذا شيء طبيعي كبير ومعقد... أنها معادلة موازين العالم بين الخير والشر النور والظلام... وأنا بالأصل إنسان كأي إنسان آخر أيضا!

مع الإدمان فقدت الرغبة في العمل

2024-09-11T08:18:01.795-07:00

فقدت الرغبة في العمل... وتراجعت قدراتي الوظيفية والعملية بشكل ينذر بالخطر... مع الإدمان... لم أعد أتحمل القيام بعمل... ولم أعد أستمتع به...رغم أن عملي كان في تاريخي الوظيفي واسع النطاق في علوم الكمبيوتر... كنت أعمل لساعات طويلة كل يوم... أمام الشاشة... والكثير أجيده في هذا العالم... وكان لدي مشاريع كثيرة... وشغف وحب لتطوير معرفتي بهذا العالم.

لماذا أحببت هذا العالم... لا أعلم... أول جهاز كمبيوتر حصلت عليه عندما كنت في السابعة من عمري... كان بنظام التشغيل Windows 98... وكان لدي جهاز أتاري... في البداية كنت مدمنا على الألعاب الكلاسيكية القديمة.. ولم تكن تلك فقط بداية تركيزي على هذا العالم... وأتفاعل مثل الآخرين وأستمتع باللعب فقط... ولكن كنت أفكر كيف أتعامل مع هذا الجهاز؟... وكيف صنعت هذه الأشياء... أي كان تركيزي هو أنني أردت أن أصنع أشياء خاصة بي مثل هذه التي أتفاعل معها.

بدأت بدراسة هذا العلم... عن طريق الإنترنت... وتعلمت العديد من لغات البرمجة.. وقرأت كتاب Linux from Scratch للكاتب جيرارد بيكمانز... يشرح فيه كيفية برمجة نسخة شخصية من نظام تشغيل الكمبيوتر Linux القائم على نص المصدر الأصلي للنظام. وفي النهاية، نجحت في إنشاء نظام التشغيل الخاص بي من الصفر.

ثم شاهدت بعض الأفلام المتعلقة بالهاكرز... وأكثر ما أثر في بهذا العالم هو قصة كيفين ميتنيك... حفزتني لتعلم مجال أمن المعلومات والقرصنة... ونجحت... مع بعض التعلم... وفي الماضي قمت باختراق العديد من المواقع والخدمات... وتعلمت الكثير من التقنيات والحيل... مثل الهندسة العكسية والاجتماعية وثغرات الأنظمة وعلم الشبكات وبرمجة الفيروسات... وكل ما يتعلق بعلوم الهاكرز... وقمت بالاحتيال على الكثير من الأشخاص... وأخترقت الكثير من الأنظمة... وحصلت على الكثير من البيانات الشخصية من الكثير من الأشخاص... وسرقت الكثير من الحسابات... وبعد ذلك بدأت أشعر بالسوء... وغادرت. هذا العالم.

وقررت أن يكون هدفي في هذا العالم لغرض الربح... ومنذ أكثر من اثنتي عشرة سنة... وأنا أعمل بشكل أخلاقي... لغرض الربح الخالص... وجندت كل قدراتي وومعرفتي في هذا العالم من أجل المال... لم تعد مجرد حب وطموح... وهواية... العالم الحقيقي يضغط علي... أحتاج للمال... للأسف أرباحي قليلة... وأغلب مشاريعي فشلت وانهارت... والمشاريع الحالية قيد الفشل كذلك.

بدايتي في هذا العالم كانت حب الاستكشاف والتعلم، وكنت أعتقد أنها هوايتي المفضلة.

على أية حال... لقد خسرت كل هذا وكل ما يتعلق بهذا... تراجعت قدراتي الوظيفية والعملية وتراجعت رغبتي... أصبحت مدمن على الكحول!... لا أستطيع العمل في الواقع أو في هذا العالم لكسب المال... أشعر وكأنني أريد الكتابة فقط ... أستمتع بعالمي ككاتب ومفكر وناقد.

ربما تسأل نفسك من أين لك كل هذا الماضي وأنت تكتب هنا في عالم آخر بعيد تماما عن عالمك هذا... شجرة معرفتي واسعة... ولم تكن هذه هوايتي الوحيدة... دراساتي ومعارفي واسعة جداً في شتى المجالات!... آبي قال لي أن أتعلم وأقرأ أكثر... وكلما كانت هوايتي الأساسية هي القراءة والدراسة وتطوير شجرة معرفتي في هذه الحياة... حتى أنني أتقن بشكل معتدل العبرية والإنجليزية.

ليس هناك وقت لكل شيء واكتساب مهارة بدقة متناهية... أشياء كثيرة درستها... والكثير من الأشياء التي لم أدرسها أو أطلع عليها.

حاولت! وما زلت مستمرا!

من بداية هذه الحرب

2024-09-11T08:16:04.891-07:00

لقد مر ما يقرب من تسعة أشهر على بداية هذه الحرب... وأنا مسجون في الضفة الغربية لدى السلطة الفلسطينية... وممنوع من دخول الأراضي الإسرائيلية... حيث موطني... حيث ولدت وترعرعت... لا يمكنني الوصول للشاطئ في المناطق الساحلية... ولا أستطيع الوصول لحبيبتي في المنطقة الجنوبية.

بأي حق يمنعونني ويمنعون كثيرين غيري؟!.... الدولة في حالة حرب... في الجنوب حيث قطاع غزة... صبت غضبها وارتباكها على الجميع... وليس لها حكمة... في التعامل مع الصدمة... لا تتخذ خيارات حكيمة... نحن في حرب... والكل سيعاني ... نحن في وضع صعب... إذا الجميع سيكون في وضع صعب.

إنها خيارات غير حكيمة لمعالجة الأمور... في حيثية هذه المجريات وطبيعتها... ولا يهمني شعب غزة... ومما يعاني... فالعظيم لم يقل لكم أن تفعلوا بأنفسكم وبعضكم البعض هذا... لم يطلب منكم أحد أن تتبعوا هذا الطريق... ليس ذنبي أنكم في هذه الطريق.

الخيارات والطرق كثيرة.. على طريق السلام والخير والنور.. وأنتم تتبعون طرق وخيارات الشر والظلام.. وأنتم تستمتعون بهذا.. منذ زمن طويل.

تبا لغزة جميعها أيها الأخ... والمزيد من اللعنة عليها... ومن الغريب أن نواتج التحليل الاجتماعي لسكان الضفة الغربية عبر الذكاء الاصطناعي... يشير أن نسبة كبيرة منهم فرحت وهللت بما فعله الإرهابيون من حماس في السابع من أكتوبر... في المواطنين الإسرائيليين الأبرياء... يستحقون العقاب... هذه رسالة روحية وصلت لي... وقد أخبرت البعض بها... وبعد مدة أستخدمها غولوم بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي في أحد بياناته وتصريحاته... كأنه يبين لك أن العقاب الجماعي الذي طال سكان الضفة الغربية... هم يستحقونه لأجل هذا.

أساليب انتقامية وحرب جماعية... أغلب مداخل مناطق الضفة الغربية مغلقة... ويفتحونها لساعات... وبعضها لم يفتح منذ بداية الحرب... شددت القيود على السجن الذي أنا فيه بالضفة الغربية لدى السلطة الفلسطينية... منذ بداية الحرب... ماذا يريدون من هذا؟!... وما ذنبي وذنب الجميع؟! .

وأنت أيها الأحمق تطلب مني أن أتعاطف بعض الشيء.. مع وضع البلاد وما يحدث للأبرياء.. وأن أضع نفسي مكانهم.. أتعاطف معهم.. أنا أفعل ذلك بالفعل... لكن الذنب ليس خطأي ولا يقع على عاتقي... يا أبتاه... فليذهبوا إلى الجحيم لما فعلوه بأنفسهم.

هم هيئوا حدوث ذلك لأنفسهم... ومن أول أيام الحرب شعروا بالجوع؟!... وبدأوا يتذمرون... كعادتهم... من هم أهل غزة هؤلاء أصلاً؟... لم أدخل غزة في حياتي... ولم أتعرف على أحد من ذلك البلد... ربما يستحقون ما يحدث لهم ... فليذهبوا إلى الجحيم ... هل هم في الجحيم ؟!

على أية حال... يجب أطلاق سراح حريتي... أبي هو ملك العالم وأب الجميع... لقد أعطانا الحياة... ليس لنفعل هذا بأنفسنا وببعضنا... أريد الحرية وحياتي...أريد أن أذهب إلى حبيبتي... وأريد حياتي... ولا يهمني كل هذا... لا يقع على عاتقي ولا على عاتق أبي!

في الصراع مع الحق والحقيقة... ونداء الروح

2024-09-11T08:13:31.165-07:00

في الصراع مع الحق والحقيقة.. وضمن نواياي وميولي الإلحادية.. جاء نداء الروح.. وفي النداء أجد راحة روحي... رومانيا يهوديا مسيحيا... وبعض طقوس الوثنية... في الفصام والمرض والهلوسة وحلول الروح على جسدي وعقلي... روحي تمتد إلى عبق الماضي... أجد هناك السلام... من خلال هذا النداء... لم تكن روحي متناغمة مع الإسلام والمسلمين يوما.

أعتقد أن الإسلام حقا دين شيطاني غريب.. جاء إلى أرضي.. وأنه ليس أكثر من خطة ومؤامرة لخلق دين للعرب البدو.. ولا علاقة له بقدسية الروح العليا بذات الصلة تماما.

حتى القرية التي ولدت فيها... يقال أن هذه القرية كانت موجودة في زمن الرومان وكانت ذات طبيعة مسيحية وكان بها دير (يسمى دير حراش). ومن هذا الاسم أخذ اسم (خاراس). تقع على أقدم جبال غرب مدينة الخليل.

الروح في هذه الأرض وثنية ومسيحية يهودية... وكنا سعداء جداً... حتى هجم علينا وحوش العرب البدو بهذا الدين الإسلام.

روحي لا ترغب في الإسلام... وقد وصلت إلى الحقيقة العليا... نعم إلى حد ما... لقد اتصلت بالروح الأسمى... لكن ليس لدي الحقيقة المطلقة... الروح الأسمى... توجهني... وتمنحني الرفقة... وتدير شؤون حياتي... بطريقة خارقة... وتعرفني على أسرار كثيرة في هذا الوجود والطبيعة.

لكن ما هي الحقيقة؟ بخصوص هذه الروح العليا... ومملكتها... مازلت لا أعلم... ليس هناك شيء اسمه الله والتوحيد.. ليسوا مفردين.. هما مملكة أرواح... ليس هناك شيء اسمه الله واحد... ولكنهم جميعا لديهم نظام وقوانين... ويمكنهم كسر القيود وكسر القوانين في بعض الأحيان... هناك إرادة يعملون من خلالها.

في كل الأحوال... خلاصة الأمر أن الإسلام والمسلمين دخلاء على أرضي... وليسوا منسجمين مع روح هذه الأرض... نداء روحي وروح هذه الأرض... الإسلام مرفوض.

النتيجة أن دين الإسلام دين باطل... وليس فيه شيء من الروح العليا... والروح التي عندي وثنية يهودية مسيحية.

شهر كامل في المصح مع المجانين وبين الطاقم الطبي

2024-09-11T08:12:10.559-07:00

انتهت القصة أخيراً... شهر كامل في المصح مع المجانين وبين الطاقم الطبي... ويبدو أنني أحدثت ضجة كبيرة.. وحذفوا منشوراتي رغماً عني... الفلسطينيون.

المخابرات والأقارب وسيارة الإسعاف... اقتحموا منزلي... وقيدوني بالحبال... مع تهديدات لفظية باستخدام العنف... إذا لم أطيع الأوامر وأظهر المقاومة.

أشياء فظيعة جدًا شهدتها هذا الشهر... أشياء فظيعة حقًا... وقذرة... أقذر من أي وقت مضى.. لقد اشتقت لأطفالي وزوجتي كثيرا... وأنا أكره الجميع... لا أستطيع أن أروي القصص... في هذه اللحظة... لكن أغلبها قصص سيئة ومأساوية... لكن المهم الآن أنني تحررت... وأنا لم أشرب كأسًا واحدًا من الكحول لهذا اليوم.

واتبعت نظامًا غذائيًا.. . وتمارينًا رياضية... ومواصلة المشي في أروقة ذلك المستشفى اللعين... وخسرت 6 كيلوجرامات خلال شهر... على أية حال... كان طعامهم قذراً ولا طعم له ولم يعجبني.

على أية حال... ما يحدث في ذلك المصح... إنه حقاً يحتاج إلى إعادة نظر ، كما هو الحال دائما... في نواح كثيرة... إنه ملجأ مؤسف... قذر للغاية ومأساوي للغاية... وتحدث فيه الفظائع... حقا الفظائع!.

ولأولئك الذين سببت لهم بعض الإزعاج. .. مع قليل من المنشورات... حذفتها رغما عني... أنتم بشر متخلفين... المسلمون العرب الفلسطينيون من أقذر أنواع الأفراد والمجتمعات البشرية... لست آسف على أي منشور.. وقد قرأ الجميع... شريحتي الاجتماعية واسعة جدًا... وتبا لكم... يا حثالة العقل والروح... اخجلوا من أنفسكم... قيمة العقل لا تستحقونها... والأخوة... ما كان ينبغي أن يسمحوا بأن يتم احتجازي هناك.

كانت تلك أياماً صعبة!... آمل ألا يحدث ذلك مرة أخرى... لقد أصبحت مؤمنا جدا... وكنت أحتاج للصلاة... لطاقة عليا... وحقا كل شيء كان يحدث كنت على علم به... وطاقة خارقة نشرتها بذلك المصح... والرفاق الروحيين... لم يتركونني وحيدا... تبقى البيانات تزود لي... وتفعيل قدرة الحاسة السادسة وأمتصاص ونثر الطاقة فضيع بذلك المصح... لمن يبحث عن مكان مناسب لأختبار القدرات الخارقة فوق الطبيعية... أفضل مكان هو ذلك المصح!.

أما نظام العلاج فقد قدموا لي الأدوية... وأعتقد أنه مناسب لي... وسأواصله في الخارج كما هو الحال في المصحة... وسأحاول تجنب الاعتماد المفرط على الكحول. .. ربما أشرب بعض الكحول مرة واحدة في الأسبوع ... في مناسبة أسبوعية فقط!.

ما حدث لي في تجربتي الأخيرة في المصحة العقلية

2024-09-11T08:10:40.762-07:00

أفضل ما حدث لي في تجربتي الأخيرة في المصحة العقلية.. كانت تجربة الرفقة الروحية.. التي أراحتني في حالتي.. وتحدثت معي كثيرا وأظهرت لي العالم كله الذي أنا به ومن حولي... وقدمت لي المساعدة والدعم المستمرين... لم أكن مجرد سجين لا حول له ولا قوة يصلي فقط ويحصي الأيام... لقد منحوني قوة عظيمة جدًا في تلك الأيام والليالي القاسية... مملكة من الأرواح العليا التي كانت تعتني بي وتحرسني... وتفضلني كثيرا.. مما يجعلني أتساءل لماذا أعطيت هذا.. صحبة وقدرات من سلطة تعلينا فوق كل هذا العالم... سلطة ترى وتفهم كل ما يحدث في هذا العالم.. ولا يخفى عليها سر في هذا العالم كله... أنه سلطان المختارين والقديسين والأنبياء والرسل... قد أعطيت شيئاً عظيماً لا أفهمه... أو بالضبط ما هو عليه.

على أية حال، أود أن أتحدث قليلا عن الأحداث التي شهدتها في تلك المصحة العقلية.. الأحداث المؤسفة والمأساوية واللاإنسانية التي تجري في دار رعاية تابعة للسلطة الفلسطينية في مدينة بيت لحم.. وما يحدث هناك من أعمال وانتهاكات غير قانونية وغير إنسانية... طبعا لفتت انتباهي كإنسان... والسؤال أين المسؤولون عن ذلك ولماذا يسمحون بحدوث كل هذه التصرفات... بغض النظر أولاً عن الظروف الأساسية البائسة لتلك المصحة... ظروف بائسة حقاً من حيث النظافة والطعام والنظام... بما في ذلك أنهم يضعون جميع حالات المرضى منهم المسنين وبجميع أنواعهم... بعضهم خطير مع بعضهم البعض.

لقد شاهدت ممرضين من الطاقم الطبي يضربون المرضى... كما شاهدتهم وهم يربطون مريضاً بالحبال على السرير طوال اليوم بينما كان يصرخ في وجهي وعلى الجميع (أرجوكم... فقط دعوني أذهب إلى الحمام... سوف أتبول على نفسي)... وشهدت كبار السن يقضون حاجتهم! في أي مكان وعلى أنفسهم.. شاهدت أيضا مرضى يتشاجرون بعنف مع بعضهم البعض.. دون أي مبالة من الطاقم الطبي.. وشاهدت بعض الممرضين من الطاقم الطبي يضربون المرضى على سبيل المزاج فقط.

ناهيك عن الحرمان من السجائر والطعام.. ثلاث وجبات في اليوم بلا طعم ولا ملح.. ولا يوجد حتى صابون.. ولا حتى كوب نظيف للشرب منه.. وأيضاً شرب الماء الساخن من الحمام ... لا يوجد ماء بارد. ...ناهيك عن قذارة بعض الممرضين في الطاقم الطبي وسوء معاملتهم لنا.

والأدهى من ذلك أن المرضى لا يحصلون على أدويتهم الكافية حسب النظام وفي كافة الأيام... بسبب ضعف التمويل لربما.

كل هذا يحدث... أنه يحدث في مستشفى بيت لحم للأمراض النفسية والعقلية... التابع لـ السلطة الفلسطينية... مع العلم أنه عندما يأتي زائر رسمي أو مهم... يصبحون بشراً آخرين... ويخلقون مسرحية في المصح... وليس كالواقع.

مما حدث معي شخصياً... رفضوا علاجي في اليوم التالي في مقابلة الطبيب... وأخبرني الطبيب أنه يجب التنسيق مع عائلتك لتحويلك إلى مستشفى الإدمان والتأهيل... رغم أن لدي سجل طبي سابق خارج نطاق الإدمان... ولدي حالة مرضية مسبقة يتم قبولها وعلاجها... يريدون أن يرسلوني شخصيا مع حالة طبية موجودة مسبقا... خارج إطار الإدمان... من مسؤوليتهم... حتى يتمكن مستشفى الإدمان والتأهيل من الاعتناء بي... لا أعرف لماذا؟!... لكن عائلتي رفضوا ذلك رفضاً قاطعاً وتشاجرت معهم...مما أجبرهم على إبقائي هناك لمدة شهر.

أعتقد أن هذا المصح يجب أن يكون موضع مساءلة قانونية من قبل القائمين عليه والمسؤولين عنه من السلطة الفلسطينية التابعة لوزارة الصحة... وأن تركه على هذه الحالة... غير قانوني وغير إنساني... من غير المعقول أنه في عصرنا لا تزال هناك مصحات عقلية بهذا السوء!

بعيداً عن الكحول... القصة المأساوية والمؤسفة لا تختلف كثيراً

2024-09-11T08:08:21.827-07:00

 بعيداً عن الكحول... القصة المأساوية والمؤسفة لا تختلف كثيراً... قريبا من الواقع... الظروف تتطلب... التعامل مع واقع أسوأ ويسبب الاكتئاب والإحباط والقلق والخوف... تتساءل عن أمور واقعية كثيرة... وتحتاج إلى البقاء ضمن نطاق الواقع... ومواجهته والتفكير فيه... إنها أفكار انتحارية.

بعيدًا عن الواقع...مع الكحول...لا أهتم... بالمستقبل وطبيعة الأشياء الواقعية... والظروف التي تتجه نحوها.

ما هو الأفضل للاستقرار والاستمرارية... الابتعاد عن كل هذا... أم الالتزام بكل هذا؟

إنه واقع صعب بالنسبة لي... الكثير من التوتر والقلق والخوف والحالات غير الطبيعية.

لقد مر شهران تقريبًا... أتناول كل تلك الأدوية... من أنواع مختلفة للأمراض العقلية والنفسية (لربما مخدرات)... وتوقفت أيضا عن إدمان الكحول... ولكن ليس كل شيء جيدًا... حقًا ليس كل شيء جيدًا... إنها معاناة أخرى.

حتى أنني لدي أفكار انتحارية في بعض الأحيان... وأفكر كثيرًا في ضرورة موتي... والموت بشكل عام... ولدي الكثير من الأفكار السيئة حول واقع حياتي.

أعتقد أن طبيعة واقع حياتي تنتج بطبيعة الحال بعض جوانب القلق... الواقع بشكل عام ينتج العديد من جوانب القلق.

على أية حال، لن أقدم على الانتحار بعد... ولا ينبغي لي أن أتحمل أعباء ظروف الحياة الأخرى لإرضاء الآخرين... ولا ينبغي لي أن أحاول إرضاء أي شخص... ولا ينبغي لي أن أكون مهتمًا بأي شيء كثيرًا... وغير مبالٍ.

هناك من أجبر على العيش في واقع رغماً عنه... ويصبر ويحاول البقاء والتكيف مع واقعه القاسي!!!

لكن لدينا جميعًا مخرجًا وحلولًا... يمكننا جميعًا تغيير واقعنا... يجب علينا جميعًا ألا نقبل واقع الحياة الذي لا نريده أو نرغب فيه... بل يجب علينا بدلاً من ذلك العثور على الواقع الذي نراه أفضل والذي يتناغم مع أنفسنا.

وأيضاً عدم الاهتمام... وعدم المبالاة بالأمور السيئة... وعدم السماح لها بإضعافنا... بل يجب أن نكون أقوياء... لا نهتم... ونستمر نحو الأفضل.

بُعد آخر على كوكبنا... وسكان مخفيون يتواصلون معنا... وانكار هذا العالم

2024-09-11T08:05:42.510-07:00

 ما يذهلني... هو أن كثيرين آخرين ينكرون وجود بُعد آخر على كوكبنا... ووجود سكان مخفيين يتواصلون معنا... وينسبون إلى من يتحدث إليهم ويسمع أصواتهم ويراهم... أنها انفصام في الشخصية... أو اضطراب عقلي... وخيال ووهم... وهي نتاج العقل فقط.


بأي حق ننكر وجودهم... وبأي حق... ننسب كل هذا إلى المرض؟!

أنا شخصيا أتحدث وأتواصل معهم منذ أكثر من 12 عاما... وأعلم أنني متهم بالفصام... ولكنهم لم يغادروا حياتي أبدا... رغم أنني خضعت لبرامج علاج مكثفة كثيرة... بالأدوية النفسية والعقلية... التي تعالج كل هذا بأدوية ذهانية مختلفة... ورغم هذا فهم ما زالوا معي.

الشيء الذي يعلق في ذهني بشأنهم... هو أنهم يعرفون كل أسرار العالم... وهم حاضرون في كل مكان... في السر... لا شيء مما يحدث في عالمنا وفي عقولنا مخفي عنهم... وقد مررت بالعديد من التجارب الروحية معهم... والتي تزودني بدليل ملموس على كل قدرات وجودهم وحقيقة وجودهم.

علاقتي بهم هي علاقة خاصة وفريدة من نوعها... فهم لا يؤذونني... بل يساعدونني في الغالب... على الرغم من أنهم لا يخبرونني بكل شيء... لديهم قواعد وحدود... للطريقة التي يتواصلون بها معي... ولكن كلما تطورت علاقتنا، كلما تعمقت وتعرفت عليهم أكثر.

إلى من ينكرهم... نحن في عالم غامض جداً ومجهول وغير محدود... ولم يصل أحد إلى أسرار المعرفة العظيمة... عن الوجود وعن هذا الكون... وعن الكثير من الأسرار والأمور الغامضة... في عالمنا هذا... فبأي حق لكم أن تنكروها؟

أؤمن في قلبي... أن لديهم رسالة من خلالي لهذا العالم... الرسالة تخرج منذ فترة طويلة... بطرق مختلفة... وأعتقد أنها سوف تتطور وتظهر أكثر في المستقبل.

لا أعتقد أنهم موجودون في حياتي من فراغ... ونظرا لطبيعة علاقتنا... لا أعتقد ذلك.

إنهم كائنات رائعة... وأعتقد أنه من الرائع أن يكونوا في حياتي... فهم يمنحونني الرفقة في جميع حالاتي... ويقدمون لي دائمًا المساعدة والتوجيه... وأنا سعيد في هذه العلاقة.

في المستشفى النفسي كان الطبيب الملعون يسألني: "هل تنفذ أوامرهم؟".. وكأن الأمر خطيراً جداً أن أكون على تواصل معهم.. وأن أستمع لأصوات.. وأشخاص آخرين يقولون إنهم مجرد كاذبين.. أنسي أمرهم.

يعتقدون أن المشكلة مجرد كيمياء في الدماغ... وأن أدويتهم... كافية لعلاجها... ويطمسون أصواتهم من ذهني.

لكنهم مخطئون... في كل حالات العقل... لا يوجد ارتباط بينهم وبين الدواء... بل هناك كيان حقيقي آخر موجود فعليا بيننا.

لا أنكر مرض العقل... وأن العقل حين يمرض... قد يأخذك إلى أبعاد الخيال والوهم... ولكن ليس في كل الأحوال.

هم وجه آخر بعيد عن كل هذا.


أسوأ مرحلة في حياتي هي هذه المرحلة

2024-09-11T08:01:24.257-07:00

أسوأ مرحلة في حياتي هي هذه المرحلة... فقدت الاهتمام بالعديد من جوانب هذه الحياة... يبدو أنها سن اليأس، فأنا في الحادية والثلاثين من عمري... لا أشعر حتى بالرغبة في العمل... ومن وتيرة الأحداث السيئة، لم أعد مدمن كحول... كما كنت طوال حياتي... روتين الحياة اليومي ممل بالنسبة لي... بدون كحول... حتى في أسلوب كتابتي... بدأت أفقد العديد من جوانب الاهتمام... لا أستطيع تغيير أي شيء... تفكير يدعو إلى اليأس والإحباط... ليس من المعقول ألا يوجد مسكن للألم... ربما أخاف من إجراء التغيير... التغيير مكلف للغاية... قد تكون نتائجه سيئة ومخيفة بالنسبة لي... أحتاج إلى إحداث اضطراب وجنون ودمار... كما نجحت طوال حياتي في إجراء تغيير بهذه الوتيرة... قد يكون شيئًا سيئًا... العنة على هذه الحياة، كم هي مملة... كان يعتقد أنه بالإقلاع عن الإدمان... وتناول هذه الأدوية العقلية والنفسية اللعينة... بما في ذلك مضاد الاكتئاب الفريد... حبوب السعادة... سأكون أفضل من هذا... لكن لم يتحسن شيء، كل شيء ساء... يبدو حقًا أن اليأس والصدمة من التغيير يطغيان على كل هذا.

أنا الآن أتمكن من موازنة شربي مع الكحول... وفقًا للعوامل الاقتصادية المتاحة... بالكاد أخرج مرتين في الأسبوع لشرب الكحول... وإذا كانت العوامل مواتية... سأظل مدمنًا... الإدمان أفضل من كل هذا... حتى مع الفصام وبدون أدوية... أنا منتج وسعيد بالجنون... إلى حد ما... قد يكون للفصام العقلي جوانب إيجابية... أو دعنا نقول إنني لا أعاني حقًا من الفصام... ولا أحتاج إلى أي أدوية... لأنها ما جعلني أشعر بكل هذا... لا أريدها بعد الآن.

بالمناسبة، أعتقد أنه بعد أن غادرت المستشفى النفسي بعد أن أمضيت فيه شهرًا... خرجت في البداية أعاني من صدمة... وتصرفت كثيرًا وفقًا لعوامل الصدمة... دون وعي... لأن الحبس والحرمان من الحرية وطبيعة بعض العوامل والظروف في ذلك الحبس... تسبب صدمة حقيقية... ولبعض الوقت لم أتمكن من اتخاذ القرارات وإجراء بعض التغييرات... لقد صدمت حقًا... كنت أنام طوال اليوم... كنت أتناول جرعات زائدة من الأدوية... كنت ملتزمًا بعدم شرب الكحول على الإطلاق... بسبب عوامل الصدمة اللعينة... لكن بعد التعافي نجحت بالعودة للكحوليات... والإقلاع عن الأدوية... ولم أعد مصدوما ولا خائفاً.

اللعنة على هذه الحياة، كم هي بأسة... وتحتاج إلى معجزات!... لتكون بخير.

الإسلام دين باطل وبعيد عن الحقيقة

2024-09-11T07:59:38.973-07:00

أنا أنتمي لعائلة مسلمة أصلا، وأنا ملحد لا أحب الإسلام... وأعتقد أن ارتباطي الروحي نقي وحقيقي... أي أن لدي حدس حقيقي تجاه الأشياء... مثل حبها وكرهها والنفور منها... لا يهم طبيعة تلك الأشياء وتحليلها... من حيث الصواب والخطأ... الأمر يعتمد على الطبيعة الروحية... ولا يقتصر على التحليل العقلاني المنطقي... بالروح ننتمي للأشياء ونتشبث بها... حتى وإن بدت خاطئة في الظاهر... ولا يهم ما هو الخطأ فيها... في الارتباط الروحي نشعر بحقيقة وواقعية هذه الأشياء... وأنه يجب أن نتشبث بها وننتمي إليها... خارج كل هذا.

ولهذا أعتقد ضمناً أن الإسلام دين باطل وبعيد عن الحقيقة... وهو دين يدعوني حسب ارتباطي الروحي... إلى كراهيته والنفور منه... بغض النظر عن أية دراسات عقلانية ومنطقية... والأمر لا يقتصر على هذا.

لا شيء آخر يهم وفقًا لهذا الارتباط الروحي... كل مفاهيم دراسة الأديان لا تهم... بالنسبة لي!

على سبيل المثال، قد يكون الإسلام أكثر منطقية وعقلانية من اليهودية والمسيحية... ولكن قد تجدني يهوديًا مسيحيًا. وهكذا بالنسبة لجميع الديانات الأخرى.

بغض النظر عن كل المحاولات لإثبات قوة الأديان في دراسات الأدلة والإثبات... والأكثر وضوحًا ومنطقية وعقلانية... في التواصل الروحي أعتقد أننا نجد الحقيقة... على الرغم من أن الدين الزائف قد يكون أقوى في كل هذا... من الدين ذو الجذر الصحيح.

في الختام، في ارتباطي الروحي، أعتقد أن دين الإسلام هو أكثر الأديان كذباً وخداعاً ولا علاقة له بالحقيقة... ومهما كان قوياً ومتميزاً... فإن مهارة الغش والخداع والكذب... متاحة للجميع... وبما أنه متقدم... فقد أتمكن من خلق دين متقدم ومتميز من الغش والكذب والوهم في عصرنا الحالي.

فليذهب الإسلام إلى الجحيم!

عين كبيرة بشكل غير معقول تحدق بي!

2024-09-11T07:57:38.226-07:00

عين كبيرة بشكل غير معقول تحدق بي... في الحالتين الإيجابية والسلبية... أترك أثراً في كل مكان... في عيون الناس... لدي شخصية وحضور فريدان... إيجابيان وسلبيان.

أسمع أصواتاً تهمس هنا وهناك... وعيوناً تحدق نحوي... حتى سادة الخفاء يتحدثون إليّ... والنجوم تلمع من أجلي... والعصافير تغرد من أجلي... وكل الحيوانات تنظر إليّ... والرياح تهمس لي وتداعب رقصاتي... والقمر والنجوم في السماء تطلب مني التحديق... وتجذبني.

لم أعد أشعر بأنني طبيعي على الإطلاق... هناك شيء عظيم يدعوني للحضور... من أنا؟!

هل أنا عظيم إلى هذا الحد؟!... لأدعونا لحضور كل هذا الكم الهائل من العظمة؟

هل من الممكن أن يكون كل هذا وهماً... لا شيء يستحق... هذا العالم كله سحر ووهم... ولا شيء مفيد على الرغم من كل هذا الحضور!.

لكن هناك شيء خفي وغامض في هذا الحضور... وهل أنا الوحيد الذي يتلقى هذا الحضور... ربما كثيرون يتلقون هذا الحضور... وأنا لست وحدي.

لا شيء يستحق حقًا!

لا شيء يستحق في هذا الحضور!!

الشيء الجيد هو أننا نستمتع بأنفسنا وفي النهاية سنموت!

عليك أن تكون يقظاً من الشيطان طوال حياتك لأنك بشر

2024-09-11T07:53:44.533-07:00

يجب عليك أن تكون يقظاً من الشيطان طوال حياتك... لأنك بشر... ولكن من سينتصر في النهاية... البشر أم الشيطان؟!... نجم الشيطان هائل وعظيم... وأسراره مخفية...وقدراته قوية... ويمكنه أن يخدع ويمكر في كل جوانب حياة الإنسان... والإنسان دائماً مدمر... في النهاية.

وما هو الإنسان؟!... هو من نسل قريب من نسل الشيطان أيضاً... وفيه صفات النور والظلمة والخير والشر... وهو كائن محدود جداً ومريض جداً... ويتأرجح بين الوعي واليقظة والحكمة والقوى والاختيارات الصحيحة... ولا يملك القوى التي تملكها مملكة الشيطان... أي أن الإنسان أضعف من نسل الشيطان... وفيه سلبيات كثيرة لا توجد في نسل الشيطان.

وهنا نحن نرى اليوم أن العالم ليس خالياً من شر الشيطان وخداعه إطلاقاً... والعالم يدمر نفسه ويعلونا فوق تدمير أرواحهم البشرية... وحتى لو نجا الإنسان... من عصر التاريخ... ويعلونا... فإن العالم يبقى في قبضة الشيطان وسيطرته وحكمة مملكته.

أين الله في كل هذا الواقع والصراع؟!... يقولون أن الله موجود... ابحث عنه وستجده... بما أن الشيطان موجود... ربما هناك إرادات أخرى خفية... وربما لا... أنا لا أعرف الله ولم ألمسه... ولا أريد أن أعرفه في بعض الأماكن... ما أعرفه هو أنني إنسان والشيطان في كل مكان... لا أعرف أين الله وكيف يعمل... ربما لا يوجد سوى الشيطان والإنسان... أو ربما ترك الله الشيطان لهذا العالم... أو ربما هناك إرادة يعمل بها هذا الإله... لا أعرفها... أو ربما الشيطان هو الله نفسه... ولا نعرف لماذا يفعل كل هذا؟!.

ربما لديه جوانب خفية داخل الإرادة لهذا العالم.