روح شريرة تحيط بي.. تلبسني وشاح الموت.. تسبب لي الفصام والجنون.. وتحاول إيذائي بشدة
السحر الذي يحيط بي يمكنك رؤيته بوضوح بمركبة على الخط السريع تحت تأثير سيجارة حشيش من النوع الجيد. أو التأمل تحت التأثير على الجسر السريع… فهذه ميزة الحشيش… هو الولوج للعالم الروحي… لبعض العقول… المهيئة مسبقا… ما بالك… بشخص مسحور… أو يعاني من فصام عقل… هنا سيتحول لماكينة روحية خارقة تحت التأثير… فهو بالأصل عقله عبارة عن حشيش… مع التمعن بهذا السحر… الذي يحيطني… اكتشفت… إنه سحر شرير… يهدف لإيذائي… واضطراب نجمي الوجودي… وتم إلباسي وشاح الموت… ومحاولة التسبب بالعته والجنون لي… والتصرف بلا وعي… والصير نحو الخطر… والموت… هو روح شريرة جدا… ولكن الرائع أنني أكتشفت أيضا… أنني مقدس… لدي جانب نوراني ونجمة دفاعية عليا… تحكم العالم وعناصر الزمن… وهي تريد حراستي بشدة… لسبب ما… وتعشقني بشدة… وطاقتها التفاعلية… لأجل حمياتي… أنها ليست نجمة الأطفال… أنها عين الرب… أنها عين الهرم الأكبر… أنها الرب ذاته… أنها المهندس الأعظم… وكل هذه التصورات… ولكن هذا يشكل صدمة في العصر الجديد… للعالم… أمامكم مختار الزمان ذاته… موجود اليوم… في هذا العصر… في القرن الحادي وعشرين… يكتب من خلف شاشة حاسوبه… لديه فيسبوك أيضا… وهو ماهر في كل شيء… ومميز في كل شيء… ويبدوان إنسانا عاديا جدا… ومجنون جدا… وبريئ جدا… كل الصفات مجتمعة به.
الذي يهم الصراع بين الخير والشر النور والظلام… يتجسد بتجربة السحر التي أخضع لها منذ خروجي للعالم عام 1993… في الشهر السادس… ولا أعلم من سينتصر بالنهاية… الأثنين ينتصرون… ويقدمون إنجازات… أنهم موازين الوجود… فأنا أتسبب بالشر كثيرا… وباللعنات… وأنتقم… أنا لست إنجيلا… ولست بوذا… ولست من لطمك على خدك الأيمن أدر له خدك الأيسر… أنا لست محبة… أنا قرآن شرير… أنا أوسخ من محمد رسول الله… وأضرب مين يؤذي محبيني وأعدائي بالصخرة… أنا يهوه في التوراة الشريرة… أنا عين العالم… أنا الشيطان والله… ونحن لا ننفصل عن بعضنا البعض… مشيئة واحدة… قانون واحد… يرتكز على هذين العنصرين… النور والظلام الخير والشر.
أنصح الجميع بالتراجع عن مجرد حتى التفكير بالاقتراب مني أو المس بي بسوء… لأنه لن يدرك كيف… ستلاحقه لعناتي… من حيث لا يحتسب… الكثير من أعدائي… كان قدرهم الجحيم… والويل… لم يبق أحد… منهم بسلام… هذا بشكل شخصي… ولكن لدي أهدافا عليا لهذا العالم… ولدي منظومات فكرية… إيديولوجيات… لدي العديد من الأهداف لهذا العالم… وعلى وجه الخصوص أرض مملكة إسرائيل… والشرق الأوسط… فأنا أعمل مع عين الهرم عليها… من زمن طويل.
جانب الشر الذي أتعرض له من سحر ضرورة لتحقيق مشيئة الرسالة النبيلة… ولأظهار جوانب عالم الشر والخير… لمخلص هذا الزمان… فهذا هو ما وراء العالم الطبيعي… وهكذا هي الأشياء تحدث لدى عين المهندس الأعظم!… فهذه هي المشيئة… فلا بد خضوعي لتجربة الحركة العقلية من عنصر الشر… لاكمال مسيرتي للعالم! والتأثير به فلا بد من أن أتأثر لأوثر!
إرسال التعليق