×

لا تفقد روحك وعقلك مع الأطباء النفسيين الملعونين وأدويتهم القذرة!

لا تفقد روحك وعقلك مع الأطباء النفسيين الملعونين وأدويتهم القذرة!

لا تفقد روحك وعقلك الذي وهبك إياها القدير… ولا تسمح لهم بسرقته منك… هؤلاء الأطباء النفسيين الملعونين وأدويتهم القذرة… ولا تفقدها بأي طريقة أخرى… لا تتعب وتنهار وتطلب المساعدة من هؤلاء الملعونين… إنهم يعدون لك جحيمًا من نوع مختلف… لأنك تخدع نفسك بأنك ضعيف وغير قادر. مرتاب وخائف وتعاني من أعراض الصدمة… تعتقد يا مسكين أنهم سيقدمون لك المساعدة والمخرج… وسيؤذونك كثيرًا… هؤلاء الأطباء النفسيون الملعونون بشهاداتهم القذرة يصفون لك الدواء الخطأ… ابحث عن دوائك بنفسك.

هل تعتقد حقًا أنك مريض… إذا استعد لمواجهة مرض آخر معهم وتصبح مريضهم المفضل من نوع مختلف.

على سبيل المثال، لم يصفوا لي في حياتي أي دواء مناسب بعد أن وثقت بهم ووثقت بمن حولوني إليهم… ذلك الطبيب الملعون في قسم الصحة النفسية الفلسطيني في مدينة الخليل، كلما وصف لي أدوية خاطئة ومزعجة، وذلك الابن الآخر للطبيب الملعون في مستشفى الأمراض النفسية أسوأ منه… أخجل أن أذكر أسماءهم الشخصية في حضوري المشرف في هذا العالم… أسماؤهم وشخصياتهم قذرة مثل عقولهم القذرة.

في كل مرة يتعين علي أن أعيد وصف الأدوية الجديدة بنفسي حتى أشعر ببعض الراحة وأعيد الأمور إلى مسارها الصحيح… أو أتخلى عنها كلها… هؤلاء الأطباء الفلسطينيون القدامى ذوو الدرجات القديمة الذين يديرون مؤسسات السلطة الفلسطينية القذرة… لا يعرفون شيئًا ولا يستطيعون مساعدتي.

ربما لا تقتصر القضية على الأطباء الفلسطينيين فقط… أعتقد أن هذا مجال قذر للغاية في كل أنحاء العالم.

أغلى وأعظم ما تملك هو عقلك الذي أعطاك إياه القدير… يتلاعبون به… فهو مركز وجودك ومركز هذا الوجود… كيف يمكنك السماح لهؤلاء الأشخاص بحجة أنهم أطباء وأنك تعاني من مشاكل للتلاعب بعقلك أيها المسكين؟.

بالنسبة لي، أنا شخص طبيعي جدًا، وممتع، وعادي، ونشط… أنا نشيط، وإيجابي، وفي مزاج جيد، ولدي روح عظيمة… وهذه الأدوية تأخذ كل ذلك مني.

أعتقد أن نصيحتي لجميع الأشخاص المصابين بأمراض نفسية أخرى… هي أن يساعدوا أنفسهم بمفردهم… ولا يثقوا بهؤلاء الأشخاص… في عالمنا اليوم توجد بحار من المعرفة منتشرة علنًا للجميع… ومع بعض الذكاء والصبر… يمكنك مساعدة نفسك… ولا تذهب إلى جحيمهم ولا تسمح لهم بجعلك مريضهم المفضل من نوع آخر.

أعلم أن هذه وجهة نظر متشددة للغاية ومتعصبة تجاه الأطباء النفسيين وهذا المجال… لكنهم يسيطرون على العالم ويتلاعبون بالعقول ويسيطرون عليك في مجالهم القذر والسيء السمعة… وبصفتي متعالجًا نفسيًا سابقًا وخاضعًا للتجربة الطويلة… أعرف ما أتحدث عنه وكيف أتمسك بالآراء وأهاجم من وكيف وبماذا أتحدث.

هؤلاء أطباء قذرون من نوعهم ولا أعرف أحداً في حياتي سوى الأطباء الفلسطينيين… ومجالهم سيئ السمعة وقذر… ولا يساعدون أنفسهم لمساعدة الآخرين.

لا أحد يفرض علي أن أطلب مساعدتهم… ولكن داخل المستشفى النفسي يجبرونني على تناول أدويتهم… ويلعبون بأفكاري ويطلقون أشياء سخيفة… وأنني بحاجة إلى هذه الأدوية… ولا أستطيع الاستمرار بدونها… وكل من حولي يصدقهم ويستمرون في أطلاق هذه الأشياء السخيفة.

في بعض الأوقات من حياتي أفقد بعض قدراتي العقلية وأصاب بصدمة وضغط نفسي وعصبي… وأصاب بأعراض ما بعد الصدمة… ولا أعرف كيف أراجع أوراقي جيداً أو أحدد أولوياتي… وهذا استغلال… ولكن في النهاية أستمر في المعاناة حتى أستعيد وعيي وعقلي… وأعيد ترتيب أوراقي… وأتوقف عن تناول كل أدويتهم القذرة… وهكذا كرة… وفي النهاية أستعيد حياتي وأعود إلى طريقي كما أعتقد ويحلوا لي… وأتعلم من أخطائي السابقة… ويصبح من الصعب علي أن أسقط مرة أخرى وأن يمسكون بي.

هكذا انا طوال حياتي… أعيش بالخدعة أنني مريض ومتعالج نفسيا… بالأصل أنا لم أمضي إلا أوقات قليلة من حياتي خاضع لأي علاج لا تتعدى الأسابيع والأشهر. فأنا أعيش بلا أدويتهم.

ساعد نفسك أخيرا!

إرسال التعليق

ربما تكون قد فاتتك