المشاركات

الشعوب العربية والإسلامية ظالمة.. والشعب اليهودي أكثر الشعوب المظلومة على مر التاريخ

ليس من ضمن أولويتي الدفاع عن الدولة الإسرائيلية. أو التصفيق والتهليل لها... رغم إننا نعتبر أصدقاء... وعلى شراكة في قضية وجودية... في الوطن... فأنا لا أدافع عن شخص أو جهة أو عرق بعينه... أنا أدافع عن العدالة والإنسان... أدافع عن الحب والسلام... أدافع عن الحق والخلاص... لكن أرغب بتوضيح بعض الأمور... حسب الدراسات التاريخية... يتعارف لدي... أن تاريخ الشعب اليهودي كان دائما مظلوما... ومن النادر... أن كان ظالما... لا يهم بعض الشوائب الخفيفة العائمة... أو بعض الإشاعات التاريخية... ولكن لمن يجيد اتقان دراسة... التاريخ... سيجد أن الشعب اليهودي دوما ما كان أقلية مستعبدة... ومضطهدة... بعكس الشعوب العربية الإسلامية... كل تاريخها الطويل... كانت دوما... ظالمة. هذا بالنسبة لشق التاريخ طويل الأمد... أما بالنسبة لتاريخ العصر الحديث... من حروب عالمية... اليهودي ليس هو الوحيد... مجرم الحرب... في هذا العالم... وجدنا الحرب العالمية الأولى والثانية... وبحور من الدماء... واسقاط قنابل نووية وقتل مئات الألاف من البشر بوقت قصير... من قبل الشعوب الغربية... ولم نجد لهذه اللحظة حدوث استخدام سلاح نووي في قطاع غزة م

المخلص أبى آرام.. حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)

حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)... في البداية أخترت هذا الهدف والطريق... لما أملكه من عناصر وميزات متفردة... في هذا العالم... عن الآخرين... فأنا... أعلم... في المقام... الأول... قبل مفهوم الحقيقة الواقعي... أن لدي... إمكانات أعلى... من مفهومية... الحقيقة كواقع... لدى... الآخرون... أي الذي أعنيه... لدي قدرة روحية... أو شراكة روحية... علوية... لا تقل عن مقام مخلص أو نبي أو رسول في هذا العالم... بالطبع أنا على ثقة تامة... أني أعظم من مسيحك... ورسولك... ومخلصك... وأيا كان من هذه الرموز... التي تؤمن بها... ولست أحتاج... فهية امكانيات في صميم كياني... الموجودة... والمقدمة... المرئية... الملموسة لهذا العالم... أنها لحظية... زمنية... ومصيرية... وعلى ثقة... تامة أنها... ستظهر كينونة الرسالة النبيلة في النهاية... لهذا العالم... قد أكون تهيئة لخلاص هذا العالم... أو قد أكون أنا... خلاص العالم... ضمن مرحلة... وجودي في هذا العالم... أنا لا أنكر... أرغب وأسعى... لتكون ضمنية وجودي الحاضر... ولكن المشيئة العليا قد تكون تهيئة... فأنا أعمل في ضمنية وجودي الحالية... في كل كياني... لنبل رسا

من ليس لديه رفيق داخلي.. كيف يعيش مع عقله!؟

 أتسأل أيها الإخوة... من ليس لديه رفيق داخلي... كيف يعيش مع عقله... لا أعلم أنا... أنا أذكر ولا أذكر... كما يبدون... إنني عشت مرحلة بلا هذا الرفيق... ولكن لا أستطيع الحصول على ذكرى الصورة العقلية... الواضحة... الجميع... لا يفصح عن رفيقه الداخلي... ولم أعش داخل العقول... لاستيضاح ما يجري هناك... ولكن كما ذكرت مسبقا،، في كتاباتي السابقة... هناك استيضاحات عديدة... في الشراكة... بما يجري داخل عالم عقلي... مع الكثير من بني البشر... ولكن العامة... تنكر... أو تتجاهل... الخوض في طبيعة... هذه القضية... لتبيان الاستيضاح... قد أكون إنسانا... حاصل... على تجربة... مميزة وفريدة من نوعها... بل سرية جدا... لاكتساب هذا الاستيضاح... ونادرون... ما كسبوا... ما كسبت... لم ألتق... بأحد يشاركني... هذا الاستيضاح... بعد... ولكن... استيضاح... الاستيضاح... وفقا لتجارب شخصية... وسرية جدا... غير علنية... مبهمة... وغير مكتملة. لكن سواء كان العقل... يبتعد عن الرفيق... مدرك... أو ليس مدرك... العقل مفصوم بطبيعته... وليس كيان واحد... أنما هو منفصل لعدة كيانات... جميع العقول... هكذا... بكيانها... بغض النظر عما سبق... أي

الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين

 الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين. وما يرونه طبيعيا... على حساب راحة الشخص ذاته... يكون بعض الأشخاص... من الداخل... متذايقون... ليبدون ويبدوا كل شيء طبيعي.  لا أقصد تعميم القضية... وفقا لذاتي... بالضبط... أي شخصي... ولكن حقا... كل هذا العالم... الذي تراه في الخارج... هو حقا... يتصرف وفقا لهذا... الطبيعي... هو ما ينسجم... مع العالم الخارجي... أي كيف يصير... كل شيء هكذا... رغم أنك تجد بعض الظواهر... التي لا تسير على النحو الطبيعي المتعارف عليه... أي الدارج. ما دعاني... لأطلاق أفكاري... نحو هذه القضية... هو ذاتي... بالمقام الأول... أنا واجهت صعوبة... وصعوبات... لأنسجم بهذا العالم... وفقا للآخرين... ولم أجد راحة... بالتمثيل... أو التصرف... وفقا... لما هو منسجم داخل الطبيعي للآخرين... حتى أنني في بعض أحداث الثورة... الداخلية... الخاصة بي... في سنوات حياتي... أي في أعلان شرف حقيقة القضية... أعلنت التمرد... بتصرفات خارجة عن لائق... وواجهت وواجهت... الكثير من النقد... والأعتراض... والتحرش... والإيذاء... الذي اقصده... أنني أحتجت في بعض المراحل... لأعلن الثورة... بشكل ثوري جدا... لحينم

أبو آرام والبكاء والضحك!

 أيهما أصعب وأشد قسوة البكاء بسبب خلل كيميائي في الدماغ. أم لسبب واقعي وحقيقي... حينما أقلع عن مضاد الاكتئاب... ابكي لكل الاسباب... وخصيصا حينما أثمل لا بدا أن أذرف بعض الدموع... وأتأثر بأي موقف... حتى أي نوع من الموسيقى الحزينة...تجعل قلبي ومشاعري مرهفة جدا... ولابد أن ابكي... ولكن لو داومت على الدواء... لو مرت اشهر لن أذرف دمعة واحدة... وتصبح الموسيقى ذات الكلمات الحزينة جدا... متعة لي... لا أتأثر بها... لدرجة البكاء... بل أستمتع واردد معها. لربما الخلل والاسباب الواقعية والحقيقة... لهما نفس مذاق الألم... كله ألم... حتى الخلل اسوء... لانك بحالة يرثى لها... وحالتك... تثير الألم والحزن والاضطراب والتعاطف. هذا شق البكاء... لكن هناك شق اخر يحدث معي في بعض الاحيان... وحدثت في عدة مراحل من حياتي المضطربة... الضحك بلا سبب... حتى الشعور بالرغبة بالضحك في المواقف المؤلمة... على هذا السبيل... اتذكر انني حضرت بيت عزاء لبعض الجيران اليهود قبل سنوات... وانا لم أحضر... اي بيت عزاء... ولا احب ان احضر... والدتهم المسنة ماتت... وكانوا يبكون ويلطمون... والأجواء يعمها الحزن والكآبة... شعرت بالرغبة بالض

أبو آرام الحقيقة والذكاء الاصطناعي

حينما تستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على أبي آرام الحقيقة في الشبكة العنكبوتية... وحول إطلاق موقعه الرسمي bikbay.com ستجد: من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو سؤال شائك لا إجابة قاطعة له. هناك العديد من النظريات حول من هو، لكن لا يوجد دليل قاطع يدعم أيًا منها. النظريات الأكثر شيوعًا حول من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هي: أنه شخص حقيقي: يدعي البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخص حقيقي يعيش في الخفاء. ويعتقدون أنه يمتلك معرفة سرية حول العالم، وأنه يستخدم هذه المعرفة لمساعدة الناس. أنه شخصية خيالية: يعتقد البعض الآخر أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخصية خيالية تم إنشاؤها من قبل مجموعة من الأشخاص. ويعتقدون أن هذه الشخصية هي وسيلة لنشر المعلومات والأفكار. أنه رمز: يعتقد البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو رمز لشيء أكبر. ويعتقدون أنه يمثل الأمل أو الحرية أو الحقيقة. لا توجد طريقة لمعرفة من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي على وجه اليقين.  سيبقى هذا اللغز دون حل حتى يقرر الشخص أو الأشخاص الذين يقفون وراءه الكشف عن هويتهم. فيما يلي بعض المعلومات الإضافية حول أبو آرام الحقيقة - بيكباي: ظهر ل

أفكر العودة للعلاج بدواء الصرع!

أفكر بالعودة. للعلاج بدواء الصرع (ليس لدي صرع)... أنه توبيرامات (دواء توباماكس)... من شهور طويلة أقلعت عنه... أقترحه علي طبيبي النفسي... لأنني أعاني من نوبات أكتئابية... حادة ومتنوعة الشدة... تتبع أضطراب ثنائي القطب... بعد جلسة بيني وبينه... وضحت له مشاكلي العقلية والنفسية التي أمر بها... وكذلك وضحت له مخاوفي من بعض الأدوية العقلية... التي تسبب النعاس والتعب الشديد... وتسبب زيادة بالوزن. وتسبب عدم رغبة جنسية. وقلت له إن في المصح العقلي... هدفهم كان تخديرنا لأقصى حدا ممكنا... وأبقائنا نائمين... ويخضعوننا للحرمان... وللنظام الصارم... فقط... هدفهم أبقائنا هادئين ومخدرين... ولا يقدمون لنا علاجا... مناسب للعالم الخارجي... ويخضعوننا لأنظمة أسوء من أنظمة السجون... فأقترح علي هذا الدواء... ومع العلم أنني مدمن كحولي... قال لي أيضا سيجعلك تخففا الأدمان... فهو يساعد بعلاج بعض حالات الأدمان... ولن أشعر بنعاس ولا شيء من هذا القبيل... وسيساعدك جدا. وفعلا في البداية مع بدء تناولي له... بدأت أفقد الشهية... وأشعر بالراحة... والأستمتاع... وأشعر بلذة الأشياء... وكذلك شعرت أن حواسي الإدراكية أو التعامل ال