المدينة اللعينة مدينة السلطة الفلسطينية بيت لحم

Loading

 لم أعد أذهب للمدينة اللعينة مدينة السلطة الفلسطينية بيت لحم أو أي تجمع للغوغائيين الهمج الفلسطينين العرب المسلمين ومزابله بعد الاعتداء الأخير علي من قبلهم الذي لم يكن الأول من نوعه وتكرر حدوثه معي بالتنسيق مع عملاء السلطة الفلسطينية من تنظيم فتح والشرطة والأمن الوطني والمخابرات الفلسطينية الذي اعتدوا علي نفسيا وجسديا وهذا ليس استسلاما أو جبنا لكن في بعض الأحيان الخيار الصائب هو الابتعاد والرحيل وعدم .”التمعلس”. بهكذا بشر متعصبين متخلفين منهم فهم لا يستحقون تعكير صفو مزاجي وتلطيخ يدي فكما تعلمون هم عرب مسلمين متخلفين فكريا ونفوسهم وسخة وشريرة فالأمثل الابتعاد عن هكذا قاذورات وعلى هذا السبيل لا أريد الخوض بالتفاصيل ولكن كما قلت سابقا كانت مؤامرة متعمدة ضدي بحجج باطلة تبين قذارة عقول ونفوس هذا الشعب الذي استدعاهم للتنسيق والتأمر والاعتداء على انسان مسالم بمفرده!!! يبقون عرب فلسطينيون مسلمون وهذا يكفي لمعرفتهم!!!

أقرأ ايضا  كنتِ رفيقتي دوما ودوما ودوما أيتها النجمة المنيرة!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *