العالم ينقاد وراء المزيف في واقعه

Loading

العالم ينقاد وراء المزيف في واقعه رغم أن وضوح الحقيقة كوضوح الشمس ولكنه يفقد الوعي ويهلوس وراء المزيف ربما يحكمه مشاعر وضغوط متراكمة لتزييف الواقع أو حدود ما أخرى تحكمه لقصور في عقله وسهولة السيطرة عليه وخداعه ينقاد وراء المزيف كأنه بيدق في اللعبة التي يقودها مزيفين الواقع والمتحكمين به بالعديد من الوسائل ولكن كل العار للبيادق التي تنتظر توجيهها وخداعها افا لم يحن وقت اليقظة والثورة ضد سادة اللعبة وعدم السماح لهم بخداعنا واللعب بنا كبيادق اللعبة خاصتهم !!!!

أقرأ ايضا  لم أجد يوما ذلك المسمى بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *