المسلم والمسيحي واليهودي وهذا العصر

Loading

لا المسلم ولا المسيحي ولا اليهودي مقبول لي في هذا العصر أعتقد أنهم سيئون وغريبين الأطوار وكذلك ظاهرهم يثير الاشمئزاز ودواخلهم نفوسهم سيئة وشريرة ومتخلفة ولا يصلحون للنظام العالمي الجديد بحيث أنهم مليئين بمشاعر الغضب والحقد والغيرة والكره تجاه المختلفين عنهم رغم أن النظام العالمي الجديد يسيطر على الكثير من مجتمعتهم بحيث هناك ظواهر كثيرة لأشخاص جيدين منهم ويبحثون عن الحرية وكذلك الكثير من الأنفصام بحيث أصبح اعدائهم من ذواتهم يقاتلونهم وينبذونهم ويدركون أن هناك خطأ في هذه النفوس القذرة وتقييد لحرية ومصلحة الفرد الحر فمنهم ستهدم بيوتهم من تلقاء أنفسهم لأيجاد العالم الجديد فهم غير مهيئون لمجتمعات العالم الجديد والكثير من الأمثلة موجودة في العالم مما هدموا ومما خربوا ومما جنوا من حقد وكره على أنفسهم فلا جماعة الكنيس ولا الكنيسة ولا المسجد تروق لي ولم ترق لي يوماً!!! .. ( يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ )

أقرأ ايضا  روحي ليست من هذا العالم!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *