دائما ما كانت القصة حزينة ومأساوية دائما ما كانت تستيقظ مجنونة ومدمرة من الأعماق وتصبح فوضاوية جدا بحيث تضطرب جدا في حركتها العقلية وتخضع وتسحب طاقة الوجود والزمن معها وتشتبك وتتراقص بجنون لا يعقل وفي النهاية تنهار ضعفا واستسلاما وتحتاج أن يرعاها أحد ويضبطها ويعيدها لواقعها أنها القصة المتداولة قديما ولكن في هذه الأيام يبدوا أن القصة بدئت تهدأ وتظهر الحكمة والهدوء في تعبيرها عن ذاتها وأصبحت ماكرة وشريرة ولامبالية وكذلك أصبحت تجذب القصة بحنكة والمعجزة وقداسة هذه الروح ∆ في القصة للان لكل قصة سر حول شخصيتها الأساسية ولأن القصة كانت بهذه المأساوية والألم أصبحت تتجه صوب سياق العظمة والقداسة فلابد أن مسببات هذه القصة كانت تصوب نحو هذه الطريق في النهاية!!!!!!