الإنسان في الأوبئة والكوارث لم يكن يوماً بها على ثقة في إيمانه ولم يبرهن يوماً ثقته في إيمانه بعيداً عن وجوده ورغبته في الاستمرار فالإنسان لم يكن جزء وعلى صلة في الإيمان يوماً أنما الإنسان موهوم في موهوم في الإيمان ويتصرف لأجل وجوده فقط فلم يفعل الإنسان شيئا في إيمانه بالوجود سوى لأجل الوجود واضطرابه هو في كيانه!!!