لماذا الإنسان يصاب بالاكتئاب من حين لآخر ولماذا يهبط هرمون المتعة والسعادة لديه ما الحقيقة وراء الاكتئاب أحيانا يأتي الاكتئاب لوحده بلا صدمات ومآسي مجرد تحول في المزاج يؤدي له في أوقات من السنة وهل حقا الأدوية العقلية المضادة للاكتئاب هي حل جيد للتخلص منه وهل الموضوع برمته يتمحور في مختبر كيمياء العقل أعتقد أن هذا خاطئ على سبيل المثال أنا مداوم جرعات تثبيط السيروتونين طوال السنة ولكن رغم هذا لابدا أن أصاب بالكآبة وعدم الاستمتاع فقدان الشهية أو الشعور بالنهم عدم الاستمتاع بالأشياء كما في المعتاد هل هذا تأثير ديسمبر أم تأثيرات في طاقة الوجود والمحيط!! أعتقد أن الحقيقة هي في طاقة الزمان والوجود والمحيط هناك أسباب زمنية لا علاقة لها بكيمياء مختبرات العقل في جميع الأوقات وليست حتى لها علاقة بالصدمة والمآسي!! !