الحكمة النورانية في ظل الظلام السائد

Loading

الحكمة النورانية في ظل الظلام السائد يصعب استخدامها في ظل ظلام العالم والإنسان المنهك من شدة الظلام فالانتصار يبقى للظلام على الدوام ولكن كل الاحترام والتعظيم لمن ما زال يمكنه أستخدام حكمة النور في هذا العالم فالظلام بالظلام ليس سوى تمكين ملكوت الظلام أكثر ولكن جميعنا في ضل هذا الظلام الحالك نبعث أشارات للنور لينصرنا ومن سينتصر بالنهاية هو الظلام للأسف في هذا العالم المظلم من البداية والاستمرارية والنهاية ستكون قيد الظلام فالظلام هو من سينهي القضية في صراعه من طلبات النور الملحة سيقضي على كل شيء حتى لو استخدمنا النور لنضيء الظلام أكثر فلن ينجح يوما النور لأن العالم مظلم ونهايته ظلام!!!

أقرأ ايضا  حكومة فلسطينية دجالة وفاسدة جدا برئيسها محمود عباس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *