تخلي المجتمعات عن معتقداتها السيئة

Loading

أن الكثير من المجتمعات تعتقد أن تخليها عن معتقداتها السيئة يشكل تجردا من هويتها ويضعفها ويضعها في موقع حرج في العالم وقد تكون مؤامرة على موقعهم فلهذا نشاهد محاربة العلمانية والأفكار الجديدة في العديد من الديانات والتشدد على التمسك بالهوية الدينية والفكرية بتعصب لأنها تعتبر من أساس تفردهم في موقعهم ولكن هم في وهم كبير ولا فائدة من ثباتهم في موقعهم هذا فالتغيير والتأقلم هو السلاح الأفضل للتقدم والرقي في الفكر والحرية فالمجتمعات في واقعها الحالي وأبرزها المجتمعات المسيحية تغيرت جدا عبر العصور ومن هنا حصلت على موقعها العظيم في عصرنا هذا!!

أقرأ ايضا  ماذا تقدم السلطة الفلسطينية لشعبها؟!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *