كنتِ رفيقتي دوما ودوما ودوما أيتها النجمة المنيرة!

Loading

النجمة التي تألقتِ كثيراً أنتِ وأصدقائكِ النجوم لي في كل مكان وقدمتِ لي ولأجل الحقيقة الكثير من سد الفراغ والوحدة كنتِ رفيقتي دوما ودوما ودوما وإلى الآن لا أعلم حقيقتك الكلية وأصدقائكِ النجوم الآخرين في السماء والأرض لماذا تصرون أنكم بشر أرغب بالمزيد من حقيقتكم كيف كنتم بشر وأنتم الآن في عالم الروح في الأبعاد الخفية تملكون العالم وتضعونه في عقلي ما هي دلالة أنكم بشر وكيف كنتم بشر وكنتم نجوم وخفيين؟؟!! لربما تكذبون وهل أنا سأصبح نجم مثلكم في الأبعاد الخفية أعتقد حقا أنكم كاذبون فلا أستطيع الاتصال بالموتى غيركم!!! رجاء أخبروني بالمزيد من حقيقة عظمة كيانكم معنا ومعي نحن البشر أرغب بالمزيد من العطاء ولا تعد وتيقظني قبل شروق الشمس كل يوم ولا تعد ترسل لي أحلام غريبة ولا تحدثني بالمزيد من الترهات والسخافات كل يوم أرغب بالحقيقة!!!

أقرأ ايضا  العودة كعنصر من عناصر الطبيعة أم تناسخ الأرواح!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *