حياتنا بلا معنى وفارغة أن كانت جميعها نور!

Loading

حياتنا بلا معنى وفارغة أن كانت جميعها نور وأن لم يكن هناك ظلام أن عشنا في النور الدائم فلا معنى وملل وأن عشنا في الظلام الدائم فهناك لا معنى سوى الألم وكذلك نحن في العالم نحتاج لخوض النور والظلام فلا يمكن أن نعيش وجه واحد في وجودنا فالنور يحتاج الظلام والظلام يحتاج النور فلا يمكن أن تكون هناك حياة لنا في وجه واحد بين هذين الوجهين فلا معنى ولا انسجام مع روحنا التي بالأصل هي عبارة عن نور وظلام فنحن البشر ظلام ونور خير وشر وحينما أكون مع النور فأنا بذات الوقت أكون مع الظلام وبالعكس وأنا أدرك بشريتي الروحية وهكذا جميع الفلسفات أتت منها التوحيدية الزرادشتية وما تلاها من أديان إبراهيمية دخلت في صراع بين النور والظلام الشيطان والإله هذه أعظم حقيقة أن الإله هو النور والظلام وقد يكون الإنسان هو إله نفسه ولكن هناك عناصر أخرى في الأبعاد الأخرى!!!!

أقرأ ايضا  اتبرء من هذا الشعب والحكومة ليسوا شعبي ولا حكومتي!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *