شيء من الوهم وشيء من طاقة الوجود الخارقة!

Loading

كنت في القديم مضطرب النوم والساعة البيولوجية خاصتي وكنت أستيقظ لعدة أيام بلا نوم وأحساس كامل بالوقت كانت تمر الساعات ليلا نهارا بشكل فائق مع الهذيان المستمر والتحدث مع أصدقائي وخروجهم عني وأضطراب الأدراك السمعي والبصري والحسي (شيء من الوهم وشيء من طاقة الوجود الخارقة) ولكنني كنت صامداً جدا صراحة أضطربت جداً ولكنني كنت ثابتاً وتألمت جداً ولكنني اليوم وجدت خلاصي مع العظيم وسكان البعد الخفي وها أنا اليوم في خلاصي أتحدث كما تحدثت في جحيمي!!

أقرأ ايضا  العيش في ظل السجن الحقيقي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *