في علاقتي مع العظيم (ليست كعلاقتك مع الله) يمكنني أهانته ويمكنني شتمه مراراً وتكراراً وتبا لربك وآلهك في الإسلام فالأحترام لي والعبادة والتقديس لي قبله أنا العضو البارز في هذا الواقع وانا كمحارب في خلقه لي الأحترام والتقدير ووالتقديس فأنا العنصر الفعال في الخلق والمحارب البارز في نظر الملك وفي المنطق لا يطلب منك الخوف من كائن وهمي كالتنانين التي ستهجم على قريتك آلهك في الإسلام (بدعة) وهم ولكنني أحترم بعض الشيء سخافة الآله المحب في المسيحية وأن الرب يسوع سلام وحب وعلاقة شراكة كصديق وحامي وأعتقد أن المسيحيين في السذاجة الخرافية متقدمين عسذاجة البدوان (قريش) ولا يجب أن يظن المسلم يوماً أنه أذكى من المسيحي في دينه الإسلام وأنا كملحد أعتقد أنكم جميعكم سخافة في النهاية!!!!