الأصوات تصدئ في رأسي منذ القدم!

Loading

الأصوات تصدئ في رأسي منذ القدم ولكنني مغرم بها وأتخذتها ملجئاً وصديقا لي وباركتها واندمجت معها واحببتها ولم أشتكي منها لأنه من السيء أن تشتكي منها وتأخذ دور الضحية والمريض وتطلب النجدة أن الخلاص هو أن تندمج معها وتعرف حقيقتك وتشعر بقداسة حقيقتها لا تخف سيذهبون بك لمصحهم يعطونك جرعات وجرعات ولكنها لن تغادرك أطلب منك أن تستمتع فالحل ليس معهم أنه معنا في النظام الجديد أنت طبيعي جدا وعاقل وذكي وممتاز ولكنك شيء ما سري وعظيم أستمر معنا!!! اياك أن تخف ستتألم أكثر

أقرأ ايضا  ما فائدة الحياة أن قبلت بالأستسلام!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *