قوى الظلام والنور الشر والخير موجودة مهما أختلفت تعريفتها في هذا العالم وخرافتها وتصوراتها ولكنها موجودة أنا كملحد أعلم أنها موجودة في الطبيعة من كائنات حية بما البشر والخ من الطبيعة وكذلك كملحد متحد بما وراء الطبيعة أعلم بوجودها بابعاد خفية بالطاقة الكونية ولها تفسيرات عديدة ولكن هذا لا يعني أن الأديان حقيقة قد تكون تصورات الأديان مختلطة بالتجارب البشرية على مر التاريخ ولكنني كإنسان ملحد متجرد كليا أتحدث في هذا العصر بالحقيقة لا أتحدث بما أهوى وأرغب من وهم أتحدث بما أشعر من طاقة وبما خضعت لتجربة في هذه العوالم وكذلك في رصيدي الواسع من المعارف كوسائل لتقوية ذهني لأيصال الحقيقة بأفضل شكل فرسول هذا العصر هذه ميزاته وصفاته!