.لم أواجه كمن من الكره والشر والقذارة والفساد كما واجهته بالمصح العقلي التابع للسلطة الفلسطينية في مدينة بيت لحم نعم سأعترف جننت قليلا وفقدت السيطرة أصبحت مدمن كحولي وحركتي العقلية غير منتظمة وابعادي هناك بسبيل العلاج ولكن الفضيع بالأمر يا أصدقاء ليس من نبذني هناك فذلك لهدف خير لأجل ما يرونه ضمن مصلحتي العلاجية ولكن الفضيع بالأمر ما واجهته هناك وما سأضعه بمؤخرة رئيس وزراء السلطة ورئيسها القذر وجميع افرادها العاملين بمؤسسات قذرة كهذه هناك حيث يلتجىء المتعب نفسيا وعقليا ليواجه قذارة من قذورات السلطة الفلسطينية التي تجمع مزيدا من الأموال بالشحذ والخداع والتعاطف المزيف والغناء بعنوان شعب مضطهد مظلوم فل نذهب لرؤية ما يحدث هناك من زاوية سرية ونعالجها.