لأجل نعيم الحياة.. ضائعون ومتراضون وحائرون

Loading

إنهم أشباه معتنقين ومتراضين بهذا الاعتناق فهم لو كانوا حقا معتنقين بصدق ويقين تام لأقدموا على الانتحار لأجل الحياة في النعيم فالدين وفر عدة سبل للانتحار ونيل النعيم ولكن القليل منهم أنتحر أنهم حقا ضائعون ومتراضون وحائرون في أمرهم لأجل نعيم واحد أنه نعيم الحياة التي وجدوا أنفسهم بها رغم أن نهايتها موت وربما قد تكون قصيرة ولكنهم يرونها نعيم عظيم وطويل قد يغنيهم عن نعيم الآخرة المشكوك في أمرها.

أقرأ ايضا  في أمسية الثمالة والرقص على أنغام موسيقى الشارع الصاخبة في المدينة اللعينة!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *