هل لو لم يكن الإيمان موجودا والله موجودا أو الخرافة موجودة هل كان سيتم البناء العظيم والتقدم أم أن النيازك والنجوم والكواكب ستسقط وتبتلع الأرض وكل البناء ووجودنا سيذهب بأي لحظة سدى حقا الدين والآلهة والجهل والخرافة كان لها الفضل الكثير في بناء الحضارات والتقدم بالإنسانية إلى العظمة في الأزمان ونحو الأزمان المتلاحقة وإلى اليوم ما زالت ذات قوى مهيمنة في سبيل البناء والحضارة الإنسانية وثباتها حقا لو كانت الخرافات سببا في الجحيم فهي أيضا سببا في النعيم!!.