أنا تعيس في غاية التعاسة وسأبقى إلى النهاية!

Loading

أنا تعيس ، في غاية التعاسة وسأبقى إلى النهاية، لا أعرف متى النهاية، لكني أعرف أني سأنتهي، السعادة لا تُكتسب، لكني أريد أن أكتسبها، لم أعد أحتمل البقاء هنا، كل شيء مات، حياتي أُخفقت، وأعيش مثل غريب.. ولكنني سابقى إلى النهاية!

أقرأ ايضا  لا مسلم لا مسيحي لا يهودي.. أنا كإنسان ملحد لا انتمي لأفكار ومعتقدات هذا الشعب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *