من الحكايات السخيفة التي لم أحب أن أذكرها مسبقا هي أنني ولدت بقرية من رحم القضية الفلسطينية والديانة الإسلامية والعروبة تعتبر قرية جدا متخلفة كشبيهتها من قرى السلطة الفلسطينية ولكنها ترتبط بي بشيء عميق بها عشت أغلب طفولتي القاسية وتعرضت للتنمر بها وبالمدرسة القريبة منها ويتمتع سكانها بالنفاق والعنصرية ومخلفات العروبة والديانة الإسلامية وجميعهم ذوي عقول متخلفة ومتحجرة لا يختلفون عن القرى الفلسطينية الأخرى ولكنها تبقى متصلة بي بسبب أنني ولدت بها وتبقى كالقرى تحت حكم السلطة الفلسطينية الأخرى قرية ذات طابع فلسطيني عربي إسلامي وتعفين الفكر أنها قرية تقع في محافظة الخليل في الضفة الغربية ولا أنتمي لها بشيء وفل تذهب للجحيم لا أحبها!!!
..
لا يربطني شيء بهم كما لا يربطني شيء بفلسطين والعرب والمسلمين جميعاً!!