المنتحرين ذاتيا اغبياء ولديهم قصور عقلي والضياع من شدة الوهم والهلوسة والعواطف المضطربة التي حملوها لأنفسهم بسببهم أو بسبب البيئة التي هم بها كان من الأحق أن يكون الانتحار بطولي التمرد على الحياة وكل الاشياء والتجرد والتحرر من كل الأشياء كان يفضل لهم حمل رسالة نبيلة في هذه الحياة ومغامرة جديدة وتجربة وجودية جديدة لو كانوا جيدون وليس لديهم قصور عقلي واضطراب في العواطف!!
..
المنتحر غبي وليس محدد للقدر بل هو هارب من القدر لأن ليس لديه امكانيات لتغيير القدر!!