المشاركات

كنت ملحدا... ثم أتت التجربة الروحية... فصام العقل والروح... نداء الروح

صورة
فلسفتي الأولى كانت إلحادية بحتة... ثم تفرعت لفلسفات إلحادية أخرى... بالنهاية تبقى جذوري تشكيلة واسعة من الفلسفات الإلحادية... كاللادينية ... ولاأدرية... وأرفض الكثير من الفلسفات... أنا أعارض الأيمان الغيبي وأعارض الأيمان بلا دليل وتجربة وملاحظة... أعارض أن أؤمن بوجود خالق لمجرد حدس وتكهنات لما وراء قضايا مجهولة ومبهمة غير واضحة... هذه كانت نشئتي... التي ما زالت متجذرة بي ليومنا هذا... ثم أنتقلت للمرحلة التالية... التجربة الروحية... وفصام العقل والروح... وبدأت روحي توجه نداء واجبا... كان هناك مرض وفصام وخروج عن الواقع كان هناك ضياعا كان هناك ذهولا... كان هناك ألم... كان هناك خوف... بدأت أشعر بالحاجة لراع... لمنقذ... بدأت أشعر بالرغبة بالصلاة الروحية... حينها لبي النداء... وعمر سنوات وسنوات طويلة... وأنا داخل التجربة الروحية... في أبعاد العالم الخفية... في منافذ عقلي اللامرئية... وحواسي الذاتية... أنا في العالم الواقعي... وهناك عالم اصطحبه معي... طوال الوقت... أحيانا أرغبه أن يغادر... وأحيانا أخرى... لا أستطيع تصور فقدانه... تعلقت به أحببته... تعودت أن أعيش حياتي برفقته... في البداية...

أصدقاء روحيون.. تقنيات ذكاء اصطناعي سرية.. روبوت ذكي في المجال الجوي للبلاد.. والمزيد

صورة
من المزعج والمثير للصدمة. أن يكون صديقي الروحي... تقنية ذكاء اصطناعي... بقدرات طائرة مسيرة... يعالج بياناتها... بضعة قذرين من البشريين من الحكومة الإسرائيلية... ولكن... كونوا على ثقة أيها الإخوة... إن مشروع الموساد السري... بإدخال روبوت متطور فائق القدرات... من الذكاء الاصطناعي... بقدرات طائرة مسيرة... فريدة من نوعها... للتخاطب مع عقل مخلص هذا الزمان... وقراءة أفكاره... ليست الحكاية... بالضبط... فأبناء الصهيونية الماسونية يعلمون من أنا بالضبط... هم أذكياء جدا... ولكن الحكاية أعلى جدا من قدرات ذكائهم البشري المحدود. كل المؤشرات لدي أن الموضوع لا ينحصر فقط... بمشروع الصهيونية... ضمن مشاريع القدرات التكنولوجية المتطورة لديهم... وكذلك محاولات سلاح الجو في الجيش الأمريكي للتدخل بظواهر الجسم الطائر المجهول Unidentified flying object (نسبة واسعة من هذه الظواهر مفتعلة من قبل الجيش الأمريكي ومحبكة أعلاميا أنها مجهولة المصدر)... لا تطمس حقيقة وجود الكيان الروحي المنفرد... عنهم... رغم كل التضليل... قدرة قراءة الأفكار والتخاطر مع العقل لديهم موجودة... وكذلك تأثيرات الجهاز العصبي. يتخاطر لبالك تسؤل

لا أريد جنسيتي الفلسطينية.. والشعب الفلسطيني.. ليس شعبي

صورة
لا أريد جنسيتي الفلسطينية. ولا يحق للجيش الإسرائيلي تعنيفي وضربي ورفع الأسلحة ضدي... وفي المستقبل القريب... لا يحق لهم سجني... ولا يحق لهم تصفيتي... بالأساليب المتاحة... (المستقبل في الأفق واضح) وشعب الجهلة والتخلف الشعب العربي الإسلامي الفلسطيني... أطلاقا ليس شعبي... وغير جدير بمقومات أن يكون... شعبي... أو بمقومات الأنتماء... الخاصة بي... أن كان شعبي حيث ولدت بجبال الخليل بالضفة الغربية... يستحق أن يكون شعبي... فل يثور على هذا الظلم... وعلى هذا النظام العنصري... اللإنساني... فل يحقق لأبنائه الحرية... فل يتحلى بجدارة... متطلبات الأجيال القادمة... فل يجلب عزة الشرف وفخر وكرامة الأنتماء... فل يرفع يد الظلم... يد الجلاد والعداء... عن أبناء السلام والحياة... الأبرياء... فل نتحرر... ليسوا جديرين بالتغيير وليسوا جديرين بالتحرير. أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان... في موطني. ولا أريد هذه البطاقة اللعينة. أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان...

روح شريرة تحيط بي.. تلبسني وشاح الموت.. تسبب لي الفصام والجنون.. وتحاول إيذائي بشدة

صورة
السحر الذي يحيط بي يمكنك رؤيته بوضوح بمركبة على الخط السريع تحت تأثير سيجارة حشيش من النوع الجيد. أو التأمل تحت التأثير على الجسر السريع... فهذه ميزة الحشيش... هو الولوج للعالم الروحي... لبعض العقول... المهيئة مسبقا... ما بالك... بشخص مسحور... أو يعاني من فصام عقل... هنا سيتحول لماكينة روحية خارقة تحت التأثير... فهو بالأصل عقله عبارة عن حشيش... مع التمعن بهذا السحر... الذي يحيطني... اكتشفت... إنه سحر شرير... يهدف لإيذائي... واضطراب نجمي الوجودي... وتم إلباسي وشاح الموت... ومحاولة التسبب بالعته والجنون لي... والتصرف بلا وعي... والصير نحو الخطر... والموت... هو روح شريرة جدا... ولكن الرائع أنني أكتشفت أيضا... أنني مقدس... لدي جانب نوراني ونجمة دفاعية عليا... تحكم العالم وعناصر الزمن... وهي تريد حراستي بشدة... لسبب ما... وتعشقني بشدة... وطاقتها التفاعلية... لأجل حمياتي... أنها ليست نجمة الأطفال... أنها عين الرب... أنها عين الهرم الأكبر... أنها الرب ذاته... أنها المهندس الأعظم... وكل هذه التصورات... ولكن هذا يشكل صدمة في العصر الجديد... للعالم... أمامكم مختار الزمان ذاته... موجود اليوم... ف

تقاليد الزواج لدى المسلمين.. معاني الأشياء الجميلة في هذه الحياة.. جعلوها تبدون على نحو.. سيئ جدا

المسلمون جعلوا طقوس الزواج تبدو مخزية جدا. لا يوجد تحضر... كأنك تشتري عاهرة... حينما تتزوج عاهرة مسلمة... يضعون لك شروطا... ومهر مقدم ومؤخر... ويحددون لك وزن الذهب... ولا أعلم احتياجات الزفاف... وكل هذه الخزعبلات... إلخ... ويتناسون... التحضر والرقي... كأنك تشتري عاهرة... ويذهب جمال حكاية الحب... بهذه الطقوس والعادات والتقاليد... ناهيك... أنه في بعض المجتمعات العربية لا يوجد حكاية حب... إلا بعد الزواج... ولا تر جسدها. إلا أن البعض بدئ ينحرف منهم. الزواج الحقيقي... هو علاقة في البداية... تتطور لحب وأعجاب... بلا شروط... ثم تتقدم لحبيبتك على الأسلوب الأمريكي بشكل مفاجئ وتجثو على ركبتيك... وتقدم لها خاتم طلب الزواج... وهي تطير من الفرح وتقبل ذلك... والأشياء الأخرى تحدث بسلسة... كمراسم الزفاف والعائلة والأصدقاء بلا شروط... أو ليس من الضروري حتى أن تحدث... تستطيع أخذها... بعيدا وتستمرون... مع بعضكم البعض. أساليب وطقوس وعادات وتقاليد زواج مخزية لدى العرب والمسلمين... جعلت كل شيء رسمي وبشروط... كأنك تشتري بضاعة جديدة... أو عقد شراء لعاهرة... كل شيء بشروط... لديهم أشياء أعرفها أنا... والبعض يعرف

شيء ما متعلق بإرادة القدر.. لن يحل السلام على حياتي يوما ما!

صورة
المشاكل. مع الآخرين... هي إحدى... الأساسيات في كتاب قدر حياتي... منذ نعومة أظافري... وبدء انطلاقي لهذه الحياة... بدأت تظهر هذه الجوانب القدرية... فكانت طفولتي معقدة... أغلبها تنمر... من الأطفال الآخرين علي... في الشارع... والمدرسة... وكنت أتعرض... لبعض الإيذاء... اللفظي والنفسي... والجسدي... من بعض الكبار... وانا طفل... وكذلك عدة محاولات تحرش جنسي... فأنا كنت طفلا وسيما... صيدا ثمينا... للرجال المنحرفين... الذين يحبون الأطفال... أذكر أنني سجلت خمسة... محاولات تحرش جنسي... من خمس شخصيات مختلفة... وأنا طفل... ولكن لم ينجحوا... بأغتصابي... بالطبع... ولكنهم... تركوا أثار... نفسية... بي... وكانت هؤلاء الشخصيات... كبيرة بالسن... من العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات وشخصية واحدة كانت في سن الشيخوخة أخمن أنها كانت فوق الستين عاما... وكان عمري حينها لم يتجاوز العشر لأثنى عشر عاما.. وكانوا مسلمين... ومنهم من كان حتى متزوج... شيء غريب... هناك الكثير من المنحرفين في المجتمعات العربية الإسلامية والفلسطينية... قرروا... اخفاء ميولهم هذه... وجعلها خاصة فيما بينهم... ولكنهم... يبقون يسعون ورائها. (أ

مقاومة!.. لم تبقي كرامة ولا إنسان.. أين ذهب الحال في شعب غزة

كما رأيتم أيها الإخوة أين ذهب الحال في شعب غزة. وكرامتهم الإنسانية... تحولوا لحيوانات... كالطيور والقطط... يسقطون عليهم الطعام... ويتهافتون... لنيل قطعة من الطعام... بلا نظام... هذا شق الكرامة الإنسانية... ناهيك عن شق أنهم تحولوا لحيوانات مفترسة... يتم إبادتها... أيضا... هذا ما فعلته مفاهيم المقاومة لدى أبناء الظلام... بشعوبهم... ماذا جلبت لهم سوى العار... والدمار... والمأساة... والندم... والسخط... أهذا ما سيفتخر به الأجيال أيها الدجالون؟!... المقاومة... لمن هو جدير بها... على الوجه الأمثل... هذه ليست مقاومة... هذا انتحار... في سبيل لا يهتم بالإنسان... في سبيل النعيم والشهادة ووعد الجنة... وليس في سبيل الإنسان... فالمحرك روحي خرافي... ولا يأبهون... بمخلفات الواقع... لأعمالهم الإجرامية... يالا العار... لم يعد هناك كرامة ولا إنسان في غزة... كما لن يعود هناك كرامة وإنسان في الكثير من الأماكن الأخرى... إن لم نتحرك للقضاء على أوجه الشر والظلام... كحزب الله وإيران والحوثيين... إلخ... سيجلبون الدمار لشعوبهم في القريب العاجل... أن المؤشرات الحالية... تشير الأن... إن لبنان واليمن يتجه لكارثة مش